تٌهتك عذرية الضمير ..
مع سبق الإصرار والترصد ..
و في قوارير الهزيمة..
تعتق الدماء ..
تُغرس مخالب الشذوذ
في جسد الحقيقة بوقاحة ..
\
خمسة و ستون عام
و الضمائر المستهترة ..
أفعى تسعى
تجرد المعاني من ثوبها الأنيق ..
تنسخ الأوجاع
و تلصق على سطح أحلامنا
قشور الكياسة ..
\
خمسة و ستون عام
و العورات تٌستر...
بأوراق توت مهجنة ..
تضاجع الغرائز بالأوهام ..
ظنا ...
أن الفحولة فضّت بكارة الصمت ..
كلما تقلبوا على فراش الإنكسارات ..
لــ يُمتص النبض باسفنجة الوقاحة ..
خمسة و ستون عاما
تٌهتك عذرية الضمير ..
مع سبق الإصرار والترصد ..
لكن مادامت
الفحولة تفضّ بكارة الصمت ..
كلما تقلبوا على فراش الإنكسارات ..
لــ تعيد مجد الأمة فلا بأس..
حلقي يا سفانة
فنصك رائع
لك مودتي
التوقيع
أدين بدين الحب أنى توجهت *** ركائبه فالحب ديني وإيماني
ابن العربي
النكبة الحقيقية هو عدم المرور والرد !!أو المرور واللا رد~!!!!!!!!!!!!
لي عودة اختي سفانة
و الفرحة الحقيقية هي عندما تعود الى هنا مرة ثانية وتنثر حروفك الوارفة .. و حين نعود إلى حيث عشنا الحلم حد الحقيقة 65 عاما و نحن نحمل بين ثنايا القلب وجع كبير و أمل أكبر بعودة محتمة وبعد شهر او شهرين عام او عامين .................................. لنصدم بالواقع المر و نردد معا خمسة و ستون عام و نحن نحلم بالعودة و لكننا حتما سنعوووووود
كل التقدير لمرورك العطر وكما قلت سأنتظر عودتك ليرفرف حرفك في سماء البهاء
تٌهتك عذرية الضمير ..
مع سبق الإصرار والترصد ..
و في قوارير الهزيمة..
تعتق الدماء ..
تُغرس مخالب الشذوذ
في جسد الحقيقة بوقاحة ..
\
خمسة و ستون عام
و الضمائر المستهترة ..
أفعى تسعى
تجرد المعاني من ثوبها الأنيق ..
تنسخ الأوجاع
و تلصق على سطح أحلامنا
قشور الكياسة ..
\
خمسة و ستون عام
و العورات تٌستر...
بأوراق توت مهجنة ..
تضاجع الغرائز بالأوهام ..
ظنا ...
أن الفحولة فضّت بكارة الصمت ..
كلما تقلبوا على فراش الإنكسارات ..
لــ يُمتص النبض باسفنجة الوقاحة ..
\
\
سفانة بنت ابن الشاطئ
يا لجمال حرفك الغاليه سفانه وانت تقولين [ ل يُمتص النبض باسفنجة الوقاحه ] كأنك اختزلت
الحقيقة بعبارة شُجاعة تنقص ليس البعض بل الكثير الكثير لكنها على يد الشَجاعة تزداد صلابة
أوليس النصر هو الثبات على تحقيق الهدف [ سنبقى حتى ننتصر ]
ربما هي عبارة مجها لبعض لكثرة النداء بها لكن الحقائق تقول انها غاية الأحرار الأولى
محبتي وتقديري / وقار
اثبت النص حتى النصر ولتسقط اوراق توت الغزاة برمية حجارة أو رصاصة بلغت الهدف
الأخت الرائعة أ.سفانة
نص يوغل بالأعماق وعبارات تستدعي التأمل والأستغراق ..تأمل قديم حديث ..وها نحن على نفس الوتيرة والألم كلما يقوى العزم في سواعدنا ويشتد العزم بها تتكالب شياطين الظلام لتسرق بؤرة الضوء التي تنير عتمة الدروب وتوحدها في درب الشمس المؤدي لغد ٍ ابهى يتجاوز الأنكسارات ويبعد الألباب عن المتاهات ..غد فيه مراجعة للذات وما عملنا للتي تسكن القلوب وموشومة بالحدقات .........وضع مأساوي ...هل هو عجز ..هل عُقـِمتْ أرحام نساء العرب والمسلمين عن أنجاب الصناديد الميامين...وألى متى سنظل في كلمات ال سوف و سنعمل وكل اولويات الكلمات من السين....كرهتها ماعدا أسماء الطيبين...وفقك الله ورعاك....أختي أ.سفانة..نصك أثار بي لوعة مكبوتة..لا أراك الله مكروها ً... نص لامس شغاف القلب ..
سلم يراعك
ودام ابداعك
مودتي وأرق التحايا
أعتذر من كل قلم شامخ مر من هذا الفضاء و ترك توقيعه في هذه المناسبة التي اضحت يوما في عام يؤكل من أعمارنا من أوطاننا .............. لتأخري على التفاعل مع مع نثتره أقلامكم البهية وهذا بسبب الظروف التي باتت تلاحقني كظلي ... دمتم بهذا البهاء و الألق و دمت ذائقتكم الباذخة .. ...... ولي عودة إلى كل مداخلة .. مودتي و تقديري و قوافل من ياسمين الشآم
تٌهتك عذرية الضمير ..
مع سبق الإصرار والترصد ..
لكن مادامت
الفحولة تفضّ بكارة الصمت ..
كلما تقلبوا على فراش الإنكسارات ..
لــ تعيد مجد الأمة فلا بأس..
حلقي يا سفانة
فنصك رائع
لك مودتي
الراقي عبد الناصر طاووس مساء معتق بعبير السعادة و الأمل
و أهلا بك و بتحليقك الذي رافق تحليق حروفي .. سعدت بمرورك شاعرنا و بما برأيك و ذائقتك الجميلة .. كل التقدير لك و لقلمك مع المودة و بيادر من الياسمين الدمشقي