ذكرتني بلعبة كنا نلعبها ونحن صغار
يوم كان الفوران للسينالكو فورته ورغوته
وباقي المشروبات الغازية وهو ان نضع
خط ..ونفتح المشروب فأن وصلت فورته
للخط وتجاوزته فأنت الفائز..ويبقى فيه قليلا
الاخ عمر المحترم
يسعدني اول المارين..
حتى هذه الفورة بهتت وما عادت كتلك الرغوة والفورة
التقاطة رائعة..ذكية متفردة..تختزل الكثير مما يراد ان يقال
في الوهلة الاولى تضنها سهلة الانتقاء ..ولكن لذكائها لا تخطر
على بال..
تحياتي ومودتي وفائق تقديري
صباحك الياسمين وجمعة مباركة
أستاذ عمر
اهلا بك وبعودتك بين اسرتك وأخوتك الذين يكنون لك المحبة والوفاء
قصة قصيرة لكن خير
الكلا م ما قل ودل
هكذا نحن وهذه هي الحقيقة للاسف .
بوركت وجزيت خيرا
استوردناها مشروبا فتطاولت على طباعنا
وما يضجّ به رأس ويفور يستقرّ في القلوب باردا كالصّقيع
ومضة ذات دلالات جمّة لعلّ أقربها الى مفهومي ما قلت
تقديري أخي عمر مصلح
والتشبيه هذا يرجع إلى فوران (اإن صح التعبير ) الغازات داخل الزجاجة
وباللهجة العراقية الدارجة تسمى ( البوزة أو االبوخة )
وهنا يقصد بها الشئ الفارغ الذي يدعي القدرة
لكن ...
القلوب حرَى والرؤوس تفور بأفكار جمة والصيف جاء بقوة ولاحضارة تنجي
ذكرتني بلعبة كنا نلعبها ونحن صغار
يوم كان الفوران للسينالكو فورته ورغوته
وباقي المشروبات الغازية وهو ان نضع
خط ..ونفتح المشروب فأن وصلت فورته
للخط وتجاوزته فأنت الفائز..ويبقى فيه قليلا
الاخ عمر المحترم
يسعدني اول المارين..
حتى هذه الفورة بهتت وما عادت كتلك الرغوة والفورة
التقاطة رائعة..ذكية متفردة..تختزل الكثير مما يراد ان يقال
في الوهلة الاولى تضنها سهلة الانتقاء ..ولكن لذكائها لا تخطر
على بال..
تحياتي ومودتي وفائق تقديري
ألأستاذ الفاضل قصي المحمود
نعم.. بهتت كل الأشياء، حتى تبلدنا، وصرنا لانعير للأمر الجلل أي انتباه
وذلك تحصيل حاصل للكوارث التي مررنا بها.
لك وافر تقديري.
صباحك الياسمين وجمعة مباركة
أستاذ عمر
اهلا بك وبعودتك بين اسرتك وأخوتك الذين يكنون لك المحبة والوفاء
قصة قصيرة لكن خير
الكلا م ما قل ودل
هكذا نحن وهذه هي الحقيقة للاسف .
بوركت وجزيت خيرا
ألأستاذة آمنة محمود.. تحايا وزعفران
عودتي شرف لي، كوني سأكون بين أحبتي
وشكراً لاهتمامك يا أخية.
يقول الشاعر العملاق رامبو " ألشاعر المهم، هو من يوظف مفردة الشارع شعرا"
أنا لا أدَّعي الأهمية، ولكني أقتنص بعض المفردات وأوظفها قهراً، بعد أن ألجأتنا الحياة إلى الموت قسراً.
بوركت خطواتك أيتها الأنيقة.
استوردناها مشروبا فتطاولت على طباعنا
وما يضجّ به رأس ويفور يستقرّ في القلوب باردا كالصّقيع
ومضة ذات دلالات جمّة لعلّ أقربها الى مفهومي ما قلت
تقديري أخي عمر مصلح
هي لم تتطاول سيدتي
بل نحن من دجنتهم الحياة، فصرنا بلا مواقف.
سُلبنا، في عز الهاجرة.. ونحن ندَّعي الحلكة
تظافرنا مع اللا أحد، لنقول أنا معشر نُزُل
وصرنا نبتكر التبريرات، التي هي أعظم الجرائم.. فتطاولنا على علَّة الأشياء، مدَّعين رجم الآن.
سلمتِ سيدتي الجميلة.
والتشبيه هذا يرجع إلى فوران (اإن صح التعبير ) الغازات داخل الزجاجة
وباللهجة العراقية الدارجة تسمى ( البوزة أو االبوخة )
وهنا يقصد بها الشئ الفارغ الذي يدعي القدرة
لكن ...
القلوب حرَى والرؤوس تفور بأفكار جمة والصيف جاء بقوة ولاحضارة تنجي
أرى البرودة هنا ...رمز جميل ..هو الخنوع
محبتي
ألأستاذ المكرم حسن العلي.. محبة واحترام
لم نمت بالغازات السامة ولا بالغازات المسيلة للدموع
بل متنا منذ أن علمتنا الغازات، كيفية الفوران، ونحن نردد
"هاي وين جانتلي"
دمت جميلاً.