حالُ الشعوبِ مع التكافلِ والرضى= يسمو لحالِ الشاةِ والجاموسِ تَرَكَتْ له ضِرْعَ الحنانِ ولم تزل= موقوفة طوعا إلى (جاسوس) هذي حكاية أمّةٍ منهوبةٍ=من مغربِ الأمجاد للقابوس
اللهم إنك عفو كريم تحب العفو فاعف عني
:: صدقت و أجدت الوصف بورك حرفك تحيتي ::
قد يُبتلى المـرءُ في شيءٍ يفارقـهُ فكنتَ بلوايَ في شوقي وفي قلقي
مع الأسف أن يصل الحال لما هو عليه تحياتي همية المعذرة لحذف الصورة المرفقة