لا يستطيع المجروح أن ينسى جراحه
ومن الصعب أن نطوى صفحات الماضي
ولكن يبقى الأمل والإيمان من يعبدان الدرب بالألوان الزاهية .
مشاعر رقيقة
وبوح جميل على الرغم من الحزن والأسى
سلمت يمينك
الرائعة سوزانة
مع خالص الودّ
هيام
التوقيع
وما من كــاتب إلا سيفنى … ويبقي الدهر ما كتبت يداه
فلا تكتب بكفك غير شي... يسرك في القيامة أن تراه
لا يستطيع المجروح أن ينسى جراحه
ومن الصعب أن نطوى صفحات الماضي
ولكن يبقى الأمل والإيمان من يعبدان الدرب بالألوان الزاهية .
مشاعر رقيقة
وبوح جميل على الرغم من الحزن والأسى
سلمت يمينك
الرائعة سوزانة
مع خالص الودّ
هيام
بلى هو أمر صعب وإنما...هو القرار الوحيد الصحيح
الغالية هيام سعدت لمرورك
أخيتي الأديبة الرائعة / سوزانة خليل ...كم أنا سعيدٌ برؤية قلمك الراقي
و كم أحزنني هذا النص كثيراً .. هنا يتوقف القارئ على قارعة الذكريات
ليقرأ من بين السطور ذلك الألم المرسوم بكل تفاصيله الدقيقة .. فيشاهد امرأة ً
ما زالت على قيد الحياة تشعل بكبرياءها ذلك الوجع الممتد عبر أروقة الروح أستاذتي / رسالةٌ إلى رجلٍ ما ... قد تصل إليه يوماً .. و لكن قد تكون دخاناً أيضاً .. لأن ذلك الرجل لا يستحق أن ترفع الأقلام في وجهه .. فهو أقل شأناً من ذلك .. عبقريةٌ أنت في الإيضاح و الإبهار .. حماك المولى .. تستحقين التثبيت بكل جدارة .
التوقيع
أحنُّ إلى خبز أمي
و قهوة أمي .. و لمسة أمي
و تكبر فيّأ الطفولة .. يوماً على صدر يوم
و أعشق عمري .. لأني إذا مت ُ أخجل ُ من
دمع ... أمي ...