تعتلي شفة النهار ترتقي فوق الغيم وتستحم في الضباب حَبُلت مِن كف الريح لتنتفض لغة المطر فكيف لا ينبت عُشب والمخاض أوله ضجر؟! يرسمنا الحُلم خيولاً تلوح في أفق الأمنيات للشمس وبي خفقةٌ للذكرى تنساب في خطوط الشفق ترجلت فرسانها لتعبر هذا النفق سنظَّل نحلم بالعرس رغم اضمحلال الرؤية فاحمل سيفك في وجه الريح لينبُتَ الدحنون فوق انكسارات الورق...
تعتلي شفة النهار ترتقي فوق الغيم وتستحم في الضباب حَبُلت مِن كف الريح لتنتفض لغة المطر فكيف لا ينبت عُشب والمخاض أوله ضجر؟! يرسمنا الحُلم خيولاً تلوح في أفق الأمنيات للشمس وبي خفقةٌ للذكرى تنساب في خطوط الشفق ترجلت فرسانها لتعبر هذا النفق سنظَّل نحلم بالعرس رغم اضمحلال الرؤية فاحمل سيفك في وجه الريح لينبُتَ الدحنون فوق انكسارات الورق...
حقاً انها افضل محاكاة للوحة الفجر
افتخر ان اعلقها بجانب اللوحة في
اول معرض تعرض به اللوحة
فمهما تكاثرت الظلمة لابد من بزوغ
فجر الوطن
وسنعود
ترتقي فوق الغيم وتستحم في الضباب حَبُلت مِن كف الريح لتنتفض لغة المطر فكيف لا ينبت عُشب والمخاض أوله ضجر؟! يرسمنا الحُلم خيولاً تلوح في أفق الأمنيات للشمس وبي خفقةٌ للذكرى تنساب في خطوط الشفق ترجلت فرسانها لتعبر هذا النفق سنظَّل نحلم بالعرس رغم اضمحلال الرؤية فاحمل سيفك في وجه الريح لينبُتَ الدحنون فوق انكسارات الورق...
لهذه اللوحة سحر خاص يجعلني أمر عليها من فترة لأخرى، هي مدرسة في فن الرسم،
واثناء مروري اليوم وجدت هذه القصيدة الرائعة تصاحب اللوحة وتفك شيفرتها،
عندما تستطيع الكلمة أن تترجم لنا لوحة أخاذة بهذا الشكل بلا شك يكون الكاتب فناناً بالفطرة،
فتحية للفنان الشاعر فريد مسالمة لإنه أعطى للوحة ما تستحق من نبضه، وتحية للفنان نياز المشني على ما قدمه لنا من جمال ومن هنا اتسائل لماذا لم نعد نرى مشاركات من الفنان نياز، نحن بحاجة لترميم ذائقتنا بكل ما هو جميل.
لهذه اللوحة سحر خاص يجعلني أمر عليها من فترة لأخرى، هي مدرسة في فن الرسم،
واثناء مروري اليوم وجدت هذه القصيدة الرائعة تصاحب اللوحة وتفك شيفرتها،
عندما تستطيع الكلمة أن تترجم لنا لوحة أخاذة بهذا الشكل بلا شك يكون الكاتب فناناً بالفطرة،
فتحية للفنان الشاعر فريد مسالمة لإنه أعطى للوحة ما تستحق من نبضه، وتحية للفنان نياز المشني على ما قدمه لنا من جمال ومن هنا اتسائل لماذا لم نعد نرى مشاركات من الفنان نياز، نحن بحاجة لترميم ذائقتنا بكل ما هو جميل.
أحب أنا أسأل أيها المبدع..
أين تعلقها في بيتك؟!
وأخال أنها في مكان نادرا ما يجلس فيه زوَّارك الأكارم!
لا أعلم حقيقة.. شعرت أنها تستحق خلوة طويلة حيث مكانها..
سلمت أناملكم البراقة الإبداع