في كلتا الحالتين ...كانت مسكينة
لأنها كانت في غفلة من ذبولها القادم بلاشك....
/
الأستاذ ياسر
مايعجبني في قصصك القصيرة جدا ...أنك تختصر الكثير باتقان
وتضعه كما تاج العروس على رأس العنوان !
تحياتي وتقديري لك
،
،
أمــل
في كلتا الحالتين ...كانت مسكينة
لأنها كانت في غفلة من ذبولها القادم بلاشك....
/
الأستاذ ياسر
مايعجبني في قصصك القصيرة جدا ...أنك تختصر الكثير باتقان
وتضعه كما تاج العروس على رأس العنوان !
تحياتي وتقديري لك
،
،
أمــل
السلام عليكم أستاذة أمل
أشكرك على هذا الإطراء الجميل
لك مني أرق التحايا و أعطرها
التوقيع
إن الدنيا تضحكُ هازئةً مُتهكمةً في وجه شُرفاءِ العالم عندما تجبرهم على لعبِ
دور الجمهور في مسرحٍ يلعب فيه السارقُ دور من يحذرُ الناس من الغرقِ في
دوامة ِ السرقة والكاذبُ دور الخطيب الدّاعي إلى تحري الصدق والظالمُ دور
من يحدثُ الناس عن عدالة السماء في أهلِ الأرض ثم لا يكون لهؤلاء الشرفاء
عند نهاية العرض سوى التصفيق من نوعٍ آخر في مسرح......قلوبهم