وعلى أبواب السمـاء
سأقف خاشعة
يغرقني الشوق في لـجِّه
تزرعني اللهفة أملاً يضيء فضاءك
وأدرك حينها
أنَّـا خُلقنـا من نبضة عطشى
غريقان في طوفان حب
لا نرتجـي الانقاذ
أستاذي الفاضل ,,,
ها هو قلمي يعلن تمردا مسبوقا
ويرسم بعضا من هذيانه فوق نقاء صفحاتك
لشخصك الكريم . . كل التقدير والاحترام