للسجود أهمية بالغة في تفريغ الشحنات الزائدة وتنشيط الدورة الدموية وتركيز وتدريب عقل الإنسان على الصبر والهدوء . إن كل شيء يسجد لله في هذا الكون، الشمس والقمر والنجوم والشجر وحتى كل خلية من خلايا جسد وكل ذرة من ذرات هذا الكون: (أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ يَسْجُدُ لَهُ مَنْ فِي السَّمَاوَاتِ وَمَنْ فِي الْأَرْضِ وَالشَّمْسُ وَالْقَمَرُ وَالنُّجُومُ وَالْجِبَالُ وَالشَّجَرُ وَالدَّوَابُّ وَكَثِيرٌ مِنَ النَّاسِ وَكَثِيرٌ حَقَّ عَلَيْهِ الْعَذَابُ وَمَنْ يُهِنِ اللَّهُ فَمَا لَهُ مِنْ مُكْرِمٍ إِنَّ اللَّهَ يَفْعَلُ مَا يَشَاءُ) [الحج: 18].
حيث وردت مواضع السجود في القرآن الكريم أربعة عشر مرة .. ناهيك عن السجود في كل صلاة .
بارك الله بك أخي الحاج وليد
بميزان أعمالك .. إن شاء ربي
هيام
التوقيع
وما من كــاتب إلا سيفنى … ويبقي الدهر ما كتبت يداه
فلا تكتب بكفك غير شي... يسرك في القيامة أن تراه
للسجود أهمية بالغة في تفريغ الشحنات الزائدة وتنشيط الدورة الدموية وتركيز وتدريب عقل الإنسان على الصبر والهدوء .
إن كل شيء يسجد لله في هذا الكون، الشمس والقمر والنجوم والشجر وحتى كل خلية من خلايا جسد وكل ذرة من ذرات هذا الكون: (أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ يَسْجُدُ لَهُ مَنْ فِي السَّمَاوَاتِ وَمَنْ فِي الْأَرْضِ وَالشَّمْسُ وَالْقَمَرُ وَالنُّجُومُ وَالْجِبَالُ وَالشَّجَرُ وَالدَّوَابُّ وَكَثِيرٌ مِنَ النَّاسِ وَكَثِيرٌ حَقَّ عَلَيْهِ الْعَذَابُ وَمَنْ يُهِنِ اللَّهُ فَمَا لَهُ مِنْ مُكْرِمٍ إِنَّ اللَّهَ يَفْعَلُ مَا يَشَاءُ) [الحج: 18].
حيث وردت مواضع السجود في القرآن الكريم أربعة عشر مرة .. ناهيك عن السجود في كل صلاة .
بارك الله بك أخي الحاج وليد
بميزان أعمالك .. إن شاء ربي
هيام
يا هلابك أستاذه هيام
أسأل الله تعالى أن يكون تواجدك في هذا القسم من ضمن الذين تظللهم الملائكة