أطفئ الشمعة ...
أنت أيها الباحث عن بسمة لا وجود لها
توقف ..
بسمتي متربصٌ بها القلق ..مُعتقلةٌ هي في معتقل الأسى
كــصندوقٍ فارغ معبء بالصمت
و الخوف يتسلقُ النبض متربص بزوايا القلب
مثل غرابيل الظلام واثب أمامي لا يستفيق
ومن طول تَنسُكي أضعتُني
وسقطتُ على الأرض و سقطت خلفي ملامحي
ونغزة التواطأ مع الفكرة سقطت هي الأخرى
و نافذتي المغلقةُ المعلقة بقناديل الضوء الحزينة أٌشرعَتْ على فَقْدْ
تعال و تَحسس البرد المُعشعش في ثقوب ذاكرتي علك تعي حجم تمزقي..
وهذا الفَقدُ اللئيم يأكُلُ مني
وأرصفة العبور قَطَعَت أسلاك الوصل
وأنا مُذ أدركتُ الأمر أسيرُ خارج الخطوات
كأن الجفاف غاية العمر
وحبه أسطورتي الوحيدة
تحية لريشتك أستاذي
</b></i>
أغدقتني القناديل
في حكلة الزوايا بالنور
حينما تأجل أحتراقي يوماً آخر
في حضرة البوح
فاضلتي مرمر القاسم
الاستاذ احمد الدراجي
محبتي
سعيد ان أقرأ لك للمرة الاولى ..اهلا بك مبدعا في فضاء النبع
نص جميل يفيض شاعرية ومحبة
هو أقرب الى الشعر لجمالية اللغة وعذوبة الصور
وها انا مرة أخرى أتنسم طيب الحرف عبر قوافل أزهارك
لأجد ما تهوى ذائقتي في هذا ( لأداوي خريفاً عند ذرا عين ترى العمر قحطاً
إلا من ربيعك ِ القادم ، يرسمني
بخور مواويل تغنيكِ )
الاستاذ احمد الدراجي
محبتي
سعيد ان أقرأ لك للمرة الاولى ..اهلا بك مبدعا في فضاء النبع
نص جميل يفيض شاعرية ومحبة
هو أقرب الى الشعر لجمالية اللغة وعذوبة الصور
وأنا سعيد لهذه المصافحة
التي عطرَّت بها حروفي
فازدان رونق السطور ألقاً
وها انا مرة أخرى أتنسم طيب الحرف عبر قوافل أزهارك
لأجد ما تهوى ذائقتي في هذا ( لأداوي خريفاً عند ذرا عين ترى العمر قحطاً
إلا من ربيعك ِ القادم ، يرسمني
بخور مواويل تغنيكِ )
تحاياي
الجليل في صدى اسمه
الأستاذ شاكر السلمان
حينما يعبرنا قطار الامنيات
نتنسم الرياح التي تجر معها عطر مرورك
لتبقى لذة اللقاء فوق الشفاه وهي تقرأك
تحياتي لك