آخر 10 مشاركات
العلة في العروض(علل الزيادة) (الكاتـب : - )           »          الزحاف الجاري مجرى العلة في القصيدة (الكاتـب : - )           »          اللَّهمَّ صلِّ على سَيِّدِنا محمد (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          سجل دخولك بنطق الشهادتين (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          دمـوعٌ خـرســــــــــاء .. !!!!! (الكاتـب : - )           »          محبك في ضيق..وعفوك اوسع ... (الكاتـب : - )           »          الزحاف المركب ( المزدوج) في العروض (الكاتـب : - )           »          الزحاف المفرد في العروض (الكاتـب : - )           »          أسماء القافية باعتبار حركات ما بين ساكنيها (الكاتـب : - )           »          في السماء بلا حدود (الكاتـب : - )



العودة   منتديات نبع العواطف الأدبية > نبع الأدب العربي والفكر النقدي > السرد > القصة القصيرة , الرواية,المسرحية .الحكاية

الملاحظات

الإهداءات
عواطف عبداللطيف من أهلا وسهلا : بالشاعر خالد صبر سالم على ضفاف النبع يامرحبا منوبية كامل الغضباني من من عمق القلب : سنسجّل عودة الشاعر الكبير خالد صبر سالم الى منتدانا ************فمرحبا بالغائبين العائدين الذين نفتقدهم هنا في نبع المحبّة والوفاء وتحية لشاعرنا على تلبية الدّعوة

إضافة رد
 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
 
قديم 05-26-2012, 11:06 PM   رقم المشاركة : 1
شاعر
 
الصورة الرمزية انمار رحمة الله





  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :انمار رحمة الله غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
افتراضي العـُراة


نهض "ثائر" فَزِعاً من سريره، بُعيدَ انتهاء حلم غريب، حين رأى المدينة الصغيرة التي يسكن فيها، وأهلها يسيرون في الأسواق عُراةً غير مكترثين. دلك عينيه وهزّ رأسه ليستعيد صحوته الخاملة. نهض من سريره على مهل، ليرشف قليلاً من الماء الذي وضعه إلى جوار رأسه، مكملاً مسيرته المرسومة كل صباح. ثائر هو الولد الوحيد لأم وأب والأخ الأكبر لأخت واحدة. لم يكمل المرحلة الإعدادية بعد، وهو الآن يجهّز نفسه لمغادرة المنزل والذهاب للمدرسة التي تبعد مسافة قصيرة عن منزلهم البسيط.سلّم على أمه وجلس على مائدة الطعام ،والحلم مازال يطوف كالإعصار ببحر مخيلته، لفت انتباهه خروج أخته إلى مدرستها بلا حجاب يستر رأسها، فتدارك الأمر وصرخ بلا وعي بحضرة أمه وأبيه اللذين التحقا بمائدة الطعام (ما هذا ...؟! ،أنها خارجة إلى الشارع بلا حجاب ...أمي.. أبي انظرا إليها )، تجيبه أمه مهدَّئة ومبرّرة (لا عليك يا بني،إن الحجاب قماش لن يضر ولن ينفع، ثانياً الم تسمع عن مخاطر الحجاب التي ملأت أخبارها التلفاز قبل عدة أيام، وإنه المخبأ الدفين لكثير من الأمراض التي تصيب الدماغ، فأعلنت إدارات مدارس البنات إنَّها ستمنع الحجاب لأجل غير مسمّى ). ولكن أين حدث هذا ...؟) تمتم مخاطباً نفسه، فاستدرك الموقف أبوه وقال له ( المهمّ نحن من يعلم لا أنت، اذهب إلى مدرستك ولا تكترث أبدا).
خرج مذهولاً إلى مدرسته، وحين دخل ساحتها انتبه إلى أن اغلب الطلاب المتناثرين قد خلعوا قمصانهم واكتفوا بلبس البناطيل، منظر لم يألفه من قبل، وأقسم على أن هؤلاء الطلاب سيواجهون عقوبة ستردعهم بها إدارة المدرسة على صنيعهم ، لكنه صُدِمَ من جديد حين خرجت الإدارة في الاصطفاف الصباحي، لتعلن أن الطلاب الخالعين قمصانهم هم الطلاب الأكثر تطبيقاً للأوامر، وأنهم الأكثر التزاماً واحتراماً للمدرسة، لطم ثائر جبهته متعجباً وسأل احد الطلاب الواقفين إلى جنبه:ماذا يحدث..؟)أجابه الطالب: ألا تعرف.؟ الإدارة أعطت أوامرها للطلاب بخلع القمصان، فهي تسبّب قلة الفهم والذكاء نتيجة مضايقتها اللصيقة بالفؤاد، ولن تساعدهم على الدراسة. لم يصدّقه ثائر ، وانتظر مدرس التربية الدينية الملتزم، والذي سيضع حداً لهذه المهزلة، دقَّ الجرس ودخل الطلاب الصفوف، وكانت الحصة هي التربية الدينية. حين دخل المدرس، ذو اللحية المقلّمة بإتقان، والوجه الفائض نوراً ودماثة، صُعِقَ ثائر حين طالع مدرّسَهُ يدخل الصف بلا قميص ولا سروال، ووقف في منتصف القاعة الدراسية وبدأ يلقي محاضرة في فضيلة خلع السروال، وإنه من المستحبات أن يخلع الرجل سرواله والمرأة (تنورتها)، مما دفع بثائر إلى الركضِ ورفسِ بابَ القاعة والخروج إلى الشارع مهرولاً إلى منزله بلا رجعة.
حين أدار أبو ثائر محطةَ التلفاز، كان المذيع قد انتهى من عرض خبرٍ لجماعة متطرفة تطالب بخلع الملابس، ومن لم يخلع ملابسه نصرة للجهاد، سيواجه عقوبة القتل بتهمة التشجيع على النكوص والتهاون. سأل الشاب الحائر أباه: ما علاقة خلع الملابس بالجهاد يا أبي.؟)أجابه أبوه: يا عزيزي يعتقد هؤلاء أن الملابس تعتبر ساتراً خبيثاً للأشياء، وان رجوع الإنسان إلى طبيعته الأولى، سيمنع حدوث الكثير من المشاكل، ما أجمل أن نرجع إلى طبيعتنا /صفائنا/على طريقة هؤلاء الفتية المجاهدين). لم يقتنع الشاب أبداً بما يدور حوله، فنهض كالمخبول لابساً ثيابه التي تأملها طويلاً، وخرج من المنزل يحثُّ الخطى إلى جامع المدينة الذي يقيم فيه الصلاةَ شيخٌ جليل ، وله كلمة مسموعة لدى الجميع، دخل ثائر الجامع وكاد يقع على الأرض حين رأى المصلين تصلي خلفه عُراة لم يرتدوا شيئا، تمالك أعصابه، ووقف ينظر إلى الشيخ الذي اعتلى المنبر عارياً(ربي كما خلقتني) ، ليتحدث للناس عن فضيلة خلع الملابس، وإن الله سيحشر الناس عُراةً يوم القيامة، وإننا يجب أن نتعرّى في هذا الوقت، لكي نرجع إلى سابق عهدنا الأول، منذ أن خلق الله آدم ،كان عارياً ولم يرَ عورته إلا بعد الخطيئة، وأننا بخلعنا ملابسنا سنثبت أننا غير مخطئين بإذن الله. خرج الشاب مهرولاً وهو يرى الناس في شوارع المدينة عُراة ،البقال يبيع الفاكهة وعورته ظاهرة، وامرأة تدلى نهداها وهي تسير غير مكترثة،شرطي المرور وقف عارياً في منتصف الشارع، ينظم سيرَ السيارات التي يقودها رجال عُراة، الطالبات والطلاب يسيرون في الشوارع عُراةً يحملون كتبهم، العمال/أصحاب المخابز/الأساتذة /النجارون....) كل الناس بدوا غير آبهين للموقف، ولا ينظر أحدهم إلى أخر. سوى ثائر الذي كان هرول في الشوارع محتفظاً بملابسه، وأقسم أنه لن ينزعها حتى لو كلفه الأمر حياته. هرول إلى منزله وقرر ان يحبس نفسه ، حتى ينتهي هذا الكابوس. لكنه عند وصوله إلى المنزل تفاجأ بمنظر أمه وأبيه وأخته خارجين من المنزل وهم عُراةً، صُدِمَ /تسمّرَ في مكانه حين أخبرته أمه أنهم ذاهبون إلى زيارة أقربائهم، بدأ ثائر بالصراخ والعويل، وأوعدهم بالويل إن لم يدخلوا المنزل ليرتدوا ما خلعوه من ثياب، فهدَّأته أمه قائلة: بني لا تتهوَّر..إخلع ملابسك واذهب معنا)، ثم قال أبوه محذراً من الفضيحة: انظر إلى نفسك وأنت ترتدي ملابسك .. ماذا ستقول علينا الناس.؟)لم يحتمل الابن المنظر فهرب مجدَّداً، تاركاً خلفه صراخ العائلة ونداءهم .
فتح الشيخُ المسنُّ البابَ لثائر اللاّهث، ادخله إلى منزله، وهو يعتب عليه لبطئه وعدم زيارته طويلاً، الشيخ المسنّ هو أحد الحكماء في المدينة، يعيش العزلة، فقصده ثائر هذه المرة ليخبره بما جرى، وماذا عليه أن يعمل، جلس الإثنان في زاوية الغرفة المليئة برائحة البخور، حينها لفت إنتباه ثائر أن الشيخ الحكيم لم يخلع ملابسه، ويرتديها كاملة، سأله بشغف: هل ستخلع ملابسك يا شيخ.؟)أجابه الشيخ مبتسماً: يا بنيَّ العالم في الخارج لا يهمني، فأنا إكتفيت بوحدتي وعزلتي هذه، ولن أكترث لما يدور هناك من ضجيج، إنهما عالمان، فأيّهما تريد أن تسبر غوره..؟ إذا أحببت أن تعايشهم فاخلع ملابسك عند باب بيتي وأخرج، وإذا أردت أن تحتفظ بسترك، فاصنع لك معزلاً كهذا، وعشْ إلى أن يفارقك النفس الأخير. تحيّر ثائر كثيراً، وجالت في مخيلته الأفكار، حين رأى العجوز الشيخ، يحدّق بالأرض وفي عينيه بحران تلاطمت على جرفيهما أمواج الحزم والحكمة، فنهض ثائر على مهل وإتجه إلى الباب، ويداه تراودانه عن ثوبه المتعب، فلم يستجب لنداءات العري في الخارج، بل أقفل الأزرار الأخيرة في ياقته، ورمق الشيخ بنظرة أخيرة، حينها بادله الشيخ ذات النظرة مع إبتسامة خفيفة حرّكت لحيته البيضاء كالثلج، وخرج إلى عزلته وعلى شفتيه قسم طريٌّ بعدم المطاوعة أبدا.
في صباح اليوم التالي فُـزعِتْ الطالبات المحجّبات والنسوة المحتشمات، والباعة الجوالون، وشيخ الجامع المتشح بعباءة الصلاة، ومدرس التربية الدينية الوقور، وجموع الناس المعتنية بالأناقة، وأب وأم وأخت، حين رأوا شاباً مجنوناً يجول في الشوارع عارياً بلا ثياب.












التوقيع

أتزهر في روحي حدائقُ جنةٍ
ثلاثونها المسكينُ كالطفل يقبعُ

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
  رد مع اقتباس
قديم 05-30-2012, 08:48 PM   رقم المشاركة : 2
أديب
 
الصورة الرمزية سعدون جبار البيضاني





  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :سعدون جبار البيضاني غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي رد: العـُراة

القاص المبدع انمار رحمة الله
محبتي
شكرا جميلا على القص الجميل والفنطازيا المدهشة
بهذه اللغة التي زادت من تماسك الحبكة
أحييك













التوقيع

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

  رد مع اقتباس
قديم 06-04-2012, 10:54 PM   رقم المشاركة : 3
أديبة وقاصة
 
الصورة الرمزية سولاف هلال





  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :سولاف هلال غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي رد: العـُراة

المبدع أنمار رحمة الله
قصة موحية ولغة سلسة
شكرا لقصك الجميل
تقبل تحياتي وتقديري













التوقيع

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
  رد مع اقتباس
قديم 06-05-2012, 10:03 PM   رقم المشاركة : 4
أديب وفنان






  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :عمر مصلح غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
 
0 شموع الخضر
0 حواريات / مع شاعرة
0 حواريات / رحلة

قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي رد: العـُراة

نص أكثر من رائع لو شذبت بداياته
لكنه يشي بوعي كبير لحجم الأزمة
مرسوم بأناقة فذة
تحياتي أيها الجميل
وأرى أن التثبيت قد وجب







  رد مع اقتباس
قديم 06-08-2012, 03:55 AM   رقم المشاركة : 5
روح النبع
 
الصورة الرمزية عواطف عبداللطيف





  النقاط : 100
  المستوى :
  الحالة :عواطف عبداللطيف غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي رد: العـُراة

نص جميل
مسكت أنفاسي وأن أتابع حيرته وفي النهاية مصيره
ما أغرب هذه الدنيا وما فيها

دمت بخير
تحياتي













التوقيع

  رد مع اقتباس
قديم 06-19-2012, 11:17 PM   رقم المشاركة : 6
شاعر
 
الصورة الرمزية انمار رحمة الله





  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :انمار رحمة الله غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
افتراضي رد: العـُراة

اصدقائي واحبتي واساتذتي بداية اعتذر
لانني انشغل كثيرا في واقع بتُّ املّه جدااااا
اعتذر لتأخري في الرد او في عدم الرد مرات لانني صراحة اجلس قليلا على النت
تقبلوا اعتذاري رجاء ولكم كل الود













التوقيع

أتزهر في روحي حدائقُ جنةٍ
ثلاثونها المسكينُ كالطفل يقبعُ

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
  رد مع اقتباس
قديم 06-19-2012, 11:19 PM   رقم المشاركة : 7
شاعر
 
الصورة الرمزية انمار رحمة الله





  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :انمار رحمة الله غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
افتراضي رد: العـُراة

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سعدون جبار البيضاني نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
   القاص المبدع انمار رحمة الله
محبتي
شكرا جميلا على القص الجميل والفنطازيا المدهشة
بهذه اللغة التي زادت من تماسك الحبكة
أحييك



صديقي واستاذي الكبير سعدون البيضاني
مازلت اذكر صوتك وكلماتك ونصحك لي في جلستنا الاخيرة قبل عام
وها انا في كل محطة اراجع ما نصحتني به
شكرا لك ولطيب قلبك الكبير












التوقيع

أتزهر في روحي حدائقُ جنةٍ
ثلاثونها المسكينُ كالطفل يقبعُ

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
  رد مع اقتباس
قديم 06-19-2012, 11:21 PM   رقم المشاركة : 8
شاعر
 
الصورة الرمزية انمار رحمة الله





  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :انمار رحمة الله غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
افتراضي رد: العـُراة

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سولاف هلال نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
   المبدع أنمار رحمة الله
قصة موحية ولغة سلسة
شكرا لقصك الجميل
تقبل تحياتي وتقديري




تحياتي سيدتي المبدعة سولاف هلال
فعلا انا اكتب بلغة سلسة
لانني اعتقد ان الاوان قد آن لظهور الفكرة وتغلبها على سلطة اللغة
وان نعطي للتكنيك دورا اكبر في مطاردة الحدث لا اللغة
تحياتي سيدتي واستاذتي الكبيرة












التوقيع

أتزهر في روحي حدائقُ جنةٍ
ثلاثونها المسكينُ كالطفل يقبعُ

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
  رد مع اقتباس
قديم 06-19-2012, 11:25 PM   رقم المشاركة : 9
شاعر
 
الصورة الرمزية انمار رحمة الله





  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :انمار رحمة الله غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
افتراضي رد: العـُراة

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عمر مصلح نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
   نص أكثر من رائع لو شذبت بداياته
لكنه يشي بوعي كبير لحجم الأزمة
مرسوم بأناقة فذة
تحياتي أيها الجميل
وأرى أن التثبيت قد وجب



بداية الف شكر على التثبيت استاذ عمر
في الحقيقة البداية كانت ويجب ان تكون معلنة ان الحدث المقبل ليس حلما
لهذا انا خصمت المسألة مع القارئ بان الرجل قد استيقظ وهو الان بكامل قواه ووعيه
لكي لا يضع القارئ في دواخله شكا ان النهاية ستكون حلما ...
هذا اذ كنت تقصد الفكرة او بداية الفكرة
واما اذا كان قصدك عن اللغة وتشذيبها فهذا امر صحيح لان النصوص اغلبها تخرج ويرى غيرنا ما لانراه فيها من زوائد
تحياتي وحبي لك ايها الرائع وشكرا للتثبيت والمرور الجميل كروحك النقية












التوقيع

أتزهر في روحي حدائقُ جنةٍ
ثلاثونها المسكينُ كالطفل يقبعُ

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
  رد مع اقتباس
قديم 06-19-2012, 11:28 PM   رقم المشاركة : 10
شاعر
 
الصورة الرمزية انمار رحمة الله





  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :انمار رحمة الله غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
افتراضي رد: العـُراة

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عواطف عبداللطيف نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
   نص جميل
مسكت أنفاسي وأن أتابع حيرته وفي النهاية مصيره
ما أغرب هذه الدنيا وما فيها

دمت بخير
تحياتي



تملؤني بهجة وانا اتابع تعليقك الرائع الصادق النقي يا عواطف عبد اللطيف الرائعة
احاسيس كثيرة وكبيرة تلفنا وترهقنا حول هذه المشكلة التي اسمها مجتمع
لك فيض ودي وتقديري واحترامي












التوقيع

أتزهر في روحي حدائقُ جنةٍ
ثلاثونها المسكينُ كالطفل يقبعُ

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
  رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 08:29 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.9 Beta 3
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
:: توب لاين لخدمات المواقع ::