شكرا جزيلا لك ولمداخلتك الطيّبة أستاذي
الإيحاء لايعبر حدود الكيان دون أن يترك أثرا على سلوك الخاطر
سلبيا كان أم إيجابيا
بغض النظر عن النشوة الناتجة عنه...
هي خاطرة...
تسرّبت من ثقوب الوقت
أكرر شكري وامتناني
مع تحيتي وتقديري
دائما تضعني ( ألحدادة ) هذه
بين المطرقة والسندان
فأتمدد .. أستطيل ، ويتساقط الصدأ الذي نثرته على الروح رطوبة السنين
لأمارس الحياة
بسحنة جديدة
بثوب قصير
وبثقة ، مشكوك بصلاحيتها.
أنــا عمر ... ربما.
دائما تضعني ( ألحدادة ) هذه
بين المطرقة والسندان
فأتمدد .. أستطيل ، ويتساقط الصدأ الذي نثرته على الروح رطوبة السنين
لأمارس الحياة
بسحنة جديدة
بثوب قصير
وبثقة ، مشكوك بصلاحيتها.
أنــا عمر ... ربما.
ودائما يأتي المصلح....يرتل بين شهيق الحدادة وزفيرها
ويرمم ما أفسدته وهي في طريقها نحو الاختناق
ويكفي أنك عمر
كلمات رحيمة جاءت لتخرج طاقة تجمعت لتحدد مسارات مختلفة .. وترسم اشكالا لا يفهمها إلا من سبق وأن غرق في مستنقعها .. تتوارد الخواطر أحيانا ولكنها لكل منا لمسته الخاصة .. وبسمته ودموعه التي تنثال بغزارة حروفا تسجل اللحظة و الزفرة .. بدقة مشاكس اصر على ترك توقيع سلبا ...
همسة :
تمنيت يا أمل لو قللت فقط من تكرار " خذني "
لا أعلم لما شعرت أن تكرارها بهذا الشكل اخذ من وهج الكلمات ..
مجرد احساس لا يفقد جمال النص .. وربما كان مخطأ
ما أجمل الطلب من براءة أنثى ..وتكرار خذني وتتجافى بهدا النداء عن المضاجع أضلاعي فأدعو أفكاري الشاردات سوف أشد حبال اشتياقي اليك
لانسى همومي الداميات..
سآخذك إلى المدى الفسيح الى الخمائل والأنسام العطرات
يا أملي يا محط الرجاء ياملاذ الفؤاد في الملمات