يا للروعة اخي الفريد ، أي أمان تعطيها في هذا البوح الجميل
[ شئت متى شئت احبك ] أخاذةٌ هذه العبارة الراقيه
[ عاشت أيدك بالعراقي هاااا ]
وقاااااااااااااار / بكل تقدير
..قُلت أخرجكم من بعض حُزنٍ ملأ المتصفحات حتى باتت بلون الرماد القاتم
وهنا محاولة لبعض الفرح !!وهي مُخيرة بنت أفكاري!!
يا وقااااار أقرأ شموخ العراق في اطلالتك
أُخوة في الله ومحبة لا تنقطع