ثمّة رياحات عاتية .. تثقل أكتاف النوارس فلا تأبه بل تعود لصدها عنوة دون كلل أو ملل
ترى هل تداعبها أم أنها اعتادت على تحمل المشاق فلم تعد قادرة على الهوينة
سيدي الحمصي الكريم لروحك حبي ..
أثبت القصيدة بفخر
العزيز الصديق الشاعر الراقي
عبدالكريم سمعون ،،،
دع حرفي يحمل لك قبعة يراعه
انتشاء و هذا التتويج الراقي له .
قراءة من بواطن ذائقة الشاعر
أتت هنا تغزل و ترتق المسكوت عنه
في الزوايا المعتمة للقصيدة .