أخي شاكر السّلمان
ما أروع وما أجمل أن نتحدّى هذا العالم الإفتراضي الذي جمعنا من خلال جهاز تديره اقمار وأزارلنكون نحن بالصورة لحما ودما في لقاءات ثقافية راقية
لكن يا شاكر أشّر أرجوك بعلامة لنعرف وجوهكم في الصّورة ودعني وقلبي خبيري أقول أنّ هذه السيّدة الشّامخة بينكم هي ماما عواطف ...
وانت أين أنت أتكون صاحب القبّعة في الصّورة الثانية ....
أشّر يا شاكر حتّى نعرف ملامح اخوتنا وأسرتنا النّبعية هنا ....
ولي عودة....
وشكرا وهنيئا لكم بهذا اللّقاء الذي لا أراه الاّ قاهرا للإفتراضيتنا كأشخاص .....فبهذا تكون العلاقات أكثر حرارة وصدقا ...وبهذا نقترب أكثر من بعضنا بعض.
أخي شاكر السّلمان
ما أروع وما أجمل أن نتحدّى هذا العالم الإفتراضي الذي جمعنا من خلال جهاز تديره اقمار وأزارلنكون نحن بالصورة لحما ودما في لقاءات ثقافية راقية
لكن يا شاكر أشّر أرجوك بعلامة لنعرف وجوهكم في الصّورة ودعني وقلبي خبيري أقول أنّ هذه السيّدة الشّامخة بينكم هي ماما عواطف ...
وانت أين أنت أتكون صاحب القبّعة في الصّورة الثانية ....
أشّر يا شاكر حتّى نعرف ملامح اخوتنا وأسرتنا النّبعية هنا ....
ولي عودة....
وشكرا وهنيئا لكم بهذا اللّقاء الذي لا أراه الاّ قاهرا للإفتراضيتنا كأشخاص .....فبهذا تكون العلاقات أكثر حرارة وصدقا ...وبهذا نقترب أكثر من بعضنا بعض.
فعلا هي من ذكرياتنا الجميلة المعبرة عن الوفاء و المؤكدة على أن هذا العالم الإفتراضي ممكن أن يتحول لحقيقة ..
و لكنها أيضا ذكريات صاحبتها غصة و حزن كبيرين ... فالمناسبة ذاتها ستذكرنا دوما برحيل انسان كبير و شامخ و معلم و شاعر و ووالد الاستاذ عبد الرسول معله .رحمه الله . و من جهة اخرى تذكرني أنا أنني كنت على وشك المشاركة و لكن شاءت ظروف سورية أن تفرض سطوتها علي و تمنعني من مشاركتكم .. و لكن كنت معكم بقلبي و بمتابعتي و اتصالاتي ..
دمتم شامخين و فيين متحابين في الله .. و دام هذا اللقاء الجميل .. كل التقدير و المودة لكم جميعا مع بيادر من ياسمين الشآم