مذ خذلتنا البوصلات، صرنا لانميز بين المغرب والمشرق إلا باللغة
وحتى اللغة صارت محض أداة للتوصيل بجفاف تموزي
أما السلوكيات، فهي رهن موقف
محبتي أيتها الرائعة.
لم أنس لقائي بك في "المدى" حين تحاورنا حول روايتك "العرس" التي كان لي رأي فيها، وسأنشره هنا قريباً سيدتي.
يسرني كثيرا انك ستنشر رأيك في روايتي (ا لعرس)
في نبعنا الجميل
جزيل شكري لك