ألأستاذ المكرم حسن العلي.. محبة واحترام
لم نمت بالغازات السامة ولا بالغازات المسيلة للدموع
بل متنا منذ أن علمتنا الغازات، كيفية الفوران، ونحن نردد
"هاي وين جانتلي"
دمت جميلاً.
الغازات طاقة كامنة ...وكم عاصفة مهولة سبقها هدوء مشوب..
وما تنفس البراكين وأنبعاث غازاتاتها إلا نذير لثورة عارمة....
ففورة المستضعفين قادمة...
ومضة رائعة
لافض فوك أخي القدير أ.عمر مصلح
دمت بود مع أعطر التحايا
ألشاعر الأنيق ناظم الصرخي.. مرحا
طالما راودتني فكرة ثورة المستضعفين، وحلمت بكيفية تفجيرها
لكن كل ما أخشاه أن تكون ساعة الصفر في تمام الخامسة والعشرين من الثلاثين من شباط أو الأول من نيسان.
كون القلوب مازالت باردة، والرأس هو من يفور فقط.
محبتي أيها المهذب الكريم الراقي.
عدت يا فيلسوفنا بعد غيـاب
لتقتلع من أعماقنا وهج أنات ملتهبـة
نعم بتنا كزجاجة مياه غازيـة
أفكـارنا ثائـرة
ملأتها غازات القهر
أما القلـب .... !!!! ؟؟؟
باقات مغمسـة بأريـج الجمــال لهذا الألــق
قارورة المسك العَطِرة
أنتِ ناموس الألق والجمال والنبل
ومن لايعود إليكِ راضياً مرضياً، فله جهنم وبئس المصير
وما القهر إلا شرذمة صعاليك مشاكسة، لأن جمال روحك يطرد كل الطارئين.
سأجمع كل باقات سنيني، وأغمسها في قارورة مسكٍ.. علَّها تتعطر ببعضك
ممتن جداً لمرورك أيتها الراقية.
آآآآه فديت الـ 7 up ههههههههههه عطشاااان ومشتهي انتعش
رأس يفور وقلب بارد .. أجدت التشبيه أستاذي الكريم
ألصديق الجميل علي الحصار
يبدو أن الرمضاء قد ألهبتك، في شهر رمضان المبارك
لك عندي "صهريج" من السفن أب، ولكن بعد شهر الطاعة.. هههههههههههههههه
وإن أجدتُ التشبيه، فهذا لأنك عطشان.
محبتي أخي الغالي.