في حمى المصطفى

أخي الوليد تشرفت بهذا التعليق المهذب
شهادتك أعتز بها و أفخر وأسأل الله لك دوام العافية
و أرجو ان لا تحرمني من تكرار زياراتك لصفحاتي
كما أسأله جل و علا أن أكون دوما عند حسن الظن
لك خالص مودتي أيها الفاضل

سيدي العزيز محمد ذيب
شرف لي عظيم أن بصمت صفحتي بكلمتك الراقية
إنه حقا لكرم و جود
انا ممتن لك على حسن الاستقبال
دم بألف ود أيها الكريم

أهلا بك عواطف
ممتن لك على المرور و على التعليق المشرف و المشجع
لك خالص مودتي

أيها الصديق عواد
نورت صفحتي و شرفتني بالمرور و بالتعليق النبيل
لا حرمت من تواجدك في صفحاتي
لك صداقتي و احترامي

أخي الدكتور أسعد
والله يحصل لي الشرف أنك مررت بهذه الصفحة و تركت بصمتك
شهادتك أعتز بها و أفخر
أسأل الله لك دوام العافية

تحياتي لهذا الجمال والذي زاد

من بهائه ذكر سيدنا محمد الذي تتعطر بذكره القلوب

دمت بود وخير وجزاك الله خيرا

أخي الفاضل علي
حياك الله و بياك أيها الكريم
أعتز و أفخر بشهادتك
فلا حرمت من تكرار مرورك على صفحاتي
لك صداقتي

اللهم صلِّ وسلم وبارك على سيدنا محمدٍ وعلى آل سيدنا محمد

في هذه الأيام المباركة
أرفعها للمقدمة من جديد


تحياتي

رفع الله درجاتك أيتها الأخت الفاضلة
وشرف الله قدرك كما شرفتني بهذاه الالتفاتة
دمت بألف ود
لك كل مودتي

أرفعها من جديد في ذكرى المولد النبوي الشريف

اللهم صلّ على محمد وعلى آل محمد