السياب رحلة لقصيدة لم تشأ أن تتوقف في محطة من الزمن ، شعره أشبه بنغمة تاهت بين تلال الأرض فهي تتقاذفها من مكان إلى مكان لتحيا خالدة مع ما خلد من روائع الشعر والدب والحكمة ..
يسعدني أن شاركتني سطوة القصيدة أخي .
التوقيع
أيها الممتد في ظل العبارة
خبئ جبينك حيث أنتْ
واضمم يديك ْ
فالمدى منذ احتواها
لم يعد في وسعه أن يحتويكْ..