القدير شاعر الحبّ والحياة ناظم الصرخي
أذهلني الشّعر عندك قديرنا ناظم ...فأنت روح رقيقة وقلب معطاء وقريحة ضاربة في الإبداع
والشّعر الذي تحوّل عندك الى خبز وماء وهواء هو دليل على أنّ الإبداع يتلبّسك ويحيط بروحك وفكرك وكلّ مافيك هو شاعريّة الشّعر التي تجعلك موصولا بعالمه غير منعزل عنه ...وأنت يا أخي ناظم من فصيلة الشّعراء الذين يتنفسون الشّعرمع الهواء ومع الحياة يكتبون في كلّ حين تحت زخّات المطر ....في هزيع اللّيل الأخير في واضحة النّهار في العمل في حديقة البيت في المقهى في كلّ لحظة
وقد أمتعتنا في قصائدك الباهضة الباذخة وأحلتنا كمتلقين الى جمال روحك ودفقات أحاسيسك وما يتلبّس روحك من حبّ للوطن ...للحبيبة ....للقيّم
وهيامك بالشّعريتطابق تطابقا تامّا مع موهبتك فيه وقد تبيّنا كمتلقين خبرتك وتألّقك فيه من خلال نصوصك
فكلّ ما كتبت هنا في هذا النّبع وهبنا صفاء الشّعر ورونقه
ولي عودة يا أخي ناظم لإفرادك بنصّ أتناول فيه خصائصالكتابة الشّعرية عندك ....فكم نحن مقصّرون في إيفاء رموز الشّعر حقّهم بما أوتينا من معرفة قد لا ترتقي لعلوّ الشّعر عندهم ...
سأعود لهذا أيها القدير ...فانتظرني في نصّ إليك
تحية للشاعر ناظم
عندما تتعدد القافية وتتنوع تكون النكهة أحلى .
وعندما يكون الحديث عن المرأة تجود القريحة ؛ فكيف إذا كانت المخاطبة هي الحبيبة ؟؟
وبدون مجاملة كنت أقرأ القصيدة بنفس الشاعر لأشم منها رائحة الحب والادب ، وأتجول بين شوارع الكلمات لأجدها معبدة بالورود ، الشعر يبدو من أول وهلة والشاعر بقطف من بستانه زهرة فتصير ألف زهرة .
رأيت نفسي بين هذه المفردات تماما كما أنت أيها الشاعر فلا ضير أن أكتب لمن حلق كي أعطيه بعض حقه وليس كرما مني بل هو حقك الطبيعي .
لا أهتم كثيرا يالمديح ولكن إن كان الكلام جميلا فهو الذي يفرض عليك الكتابة والرشاقة للإنصاف .
شكرا لك أيها الشاعر المجيد وتقبل تحيتي
الأخ الشاعر القديرأ.محمد إبراهيم
مرورك أبهى من البهاء
وثناؤك أكليل غار يتوج الحرف بالسمو والفخار
شكراً لذوقك الشفيف ولحضورك الشذي اللطيف...
دمت أخا ً يعانقه القلب ...
عطـّر الله أيامك بالسعادة والحب..
تقديري وأزكى تحاياي
القدير شاعر الحبّ والحياة ناظم الصرخي
أذهلني الشّعر عندك قديرنا ناظم ...فأنت روح رقيقة وقلب معطاء وقريحة ضاربة في الإبداع
والشّعر الذي تحوّل عندك الى خبز وماء وهواء هو دليل على أنّ الإبداع يتلبّسك ويحيط بروحك وفكرك وكلّ مافيك هو شاعريّة الشّعر التي تجعلك موصولا بعالمه غير منعزل عنه ...وأنت يا أخي ناظم من فصيلة الشّعراء الذين يتنفسون الشّعرمع الهواء ومع الحياة يكتبون في كلّ حين تحت زخّات المطر ....في هزيع اللّيل الأخير في واضحة النّهار في العمل في حديقة البيت في المقهى في كلّ لحظة
وقد أمتعتنا في قصائدك الباهضة الباذخة وأحلتنا كمتلقين الى جمال روحك ودفقات أحاسيسك وما يتلبّس روحك من حبّ للوطن ...للحبيبة ....للقيّم
وهيامك بالشّعريتطابق تطابقا تامّا مع موهبتك فيه وقد تبيّنا كمتلقين خبرتك وتألّقك فيه من خلال نصوصك
فكلّ ما كتبت هنا في هذا النّبع وهبنا صفاء الشّعر ورونقه
ولي عودة يا أخي ناظم لإفرادك بنصّ أتناول فيه خصائصالكتابة الشّعرية عندك ....فكم نحن مقصّرون في إيفاء رموز الشّعر حقّهم بما أوتينا من معرفة قد لا ترتقي لعلوّ الشّعر عندهم ...
سأعود لهذا أيها القدير ...فانتظرني في نصّ إليك
الأخت الغالية الأديبة القديرة أ.دعد
قراءة وضاءة وسبر غور عميق وتألق في تسليط الضوء على الزوايا والمسطحات ،
هذا ما ينضح من يراعك الذي يسطر أجمل أدوات النقد ومفردات الرصد حين يتلبسه النص فيعيش ككاتب وكقارئ في آن واحد...
سلم ودام يراعك ودام لنا هذا المرور الشذي..
دمت بإبداع مع وافر التقدير
أعطر التحايا
ونعم هذه الاميرة التي يلهمك حبها وجمالها هذه العذوبة في الشعر
صديقي الشاعر الجميل الاستاذ ناظم
هذا نص يتمايل بجمال تعبيره وعذوبة احاسيسه
دمت بشعر وفرح
محبتي واحترامي
ونعم هذه الاميرة التي يلهمك حبها وجمالها هذه العذوبة في الشعر
صديقي الشاعر الجميل الاستاذ ناظم
هذا نص يتمايل بجمال تعبيره وعذوبة احاسيسه
دمت بشعر وفرح
محبتي واحترامي
ولك كل الحب ولقلبك كل الفرح أخي الغالي الشاعر النبيل الأستاذ خالد صبر
فلمرورك نكهة الأصالة والرقي
دام لنا بهاء حضورك وشذا عطورك
وافر تقديري وأزكى تحياتي