يا عواطفنا العزيزة ، ارى كلمة منقول قاسية علي ولو اني افهم مقصدك. ولكن القاريء يفهمها منقول واراها كلمة تجرح.
سبق وان كتبت حول هذه المشكلة: وكان لا سامع ولا من راء.
يا عواطفنا الغالية ممكن ان تنقلوا الموضوع للحقل الذي تجدوه لائقا ولا اعتراض لي عليكم ولكن رجائي لا تجردوه من حيويته وتحذفوا عدد الردود وعدد الزوار وترموه في قعر مظلمة وتجعلوني اتالم. انا لا انقل موضوع وحتى اكره هذه الكلمة.
يا سادتي في المسؤولية: انقلوه الى حيث تريدون ولكن لا تنتفوا ريشه!!!!!!
او احذفوه ان وجدتموه غير صالح انا لا ازعل ابدا.
تفضلي يا عواطفنا وانظري للصفحة ستجدي ما يلي: اسم العنوان يبدا بمنقول. عدد التعليقات محذوف. عدد القراء محذوف ، اما تجدي بالنسبة لقاريء يفهم مهما كان نضجه ان الموضوع منقول من كاتب اخر.
هذه المرة الثانية تحصل معي وستكون سدا امام نشاطي وارجو النظر فيها.
مع شكري الجزيل.
اخوك ابن العراق الجريح: صلاح الدين سلطان
أستاذي الفاضل
تحية طيبة
الموضوع هنا وفي الحفظ والصون مع ردوده
والذي حدث أستاذي الكريم إن الأستاذ شاكر السلمان قام بنقل الموضوع إلى القصة القصيرة
وفي المنتديات يوجد نوعين من النقل
نقل كلي نهائي لا يبقى له مؤشر في القسم القديم المنقول منه
ونقل آخر يبقى مؤشر في القسم القديم الذي نقل منه الموضوع يشير إلى مكان الموضوع الجديد مع كلمة منقول لو ضغطت عليه ينقلك للموضوع في المكان الجديد والأستاذ شاكر استخدم على ما يبدو الطريقة الثانية وهذا لا يعني بأي شكل من الأشكال انتقاص من الموضوع بل بالعكس للحفاظ على الموضوع .
أرجو أن أكون قد أوضحت ما حدث وأن لا يكون هذا سداً أمام تفاعلك ونشاطك في المنتدى فالكل يحب كتاباتك
دمت بخير وعافية
تحياتي وتقديري
التوقيع
آخر تعديل عواطف عبداللطيف يوم 06-04-2014 في 04:13 AM.
شكرا عواطفنا العزيزة ان شاء الله لا يوجد في المنتدى الا العمل والمحبة والنقاء.
كما تعرفي الكثير من المنتديات قائمة على النقل والسرقات لذا نوهت لك عنها. ساكتب موضوعا بعون الله كنت انا طرفه في الخامس الابتدائي قبقيت في حياتي عبرة ولكنها بقت كذكرى.اهديك سلاما غير منقول يا بنت وطني الغالي.
اخوك ابن العراق الجريح : صلاح الدين سلطان
هي تندرج ضمن السيرة الذاتية ولكنها باطار قصصي
كتبتها اخ صلاح بسلاسة وبطريقة مشوقة
وواضح الهدف منها..هدف انساني بحت
عندما ننظر للاخر بروح الأنسانية..بغض النظر عن جنسه ولونه
ومكانته وفعله..نستطيع ان ندخل الى دواخله..لانه انسان
وهذا ما فعلته انت ...
قرأت القصة حقيقة بتشوق..لانها كتبت بطريقة السيرة كما قلت
مشحونة بعاطفة انسانية رائعة
اضن ان الدكتور كان يحبها..ولكنه يحمل موروث مجتمعي شرقي
انتصر عليه..فكان يضع طوال الوقت بديل لها من مجتمعه
لست غريبا اخ صلاح عن واقعنا..حتى هنا في اوطاننا تفشل دائما اكثرية
العلاقة في مرحلة الشباب للزواج..بسبب الأرث الداخلي الذي يحمله الرجل
الشرقي بنظرته للفتاة التي تقيم علاقة وان كانت النية صادقة وشريفة..فبقدر ما يحمله
هو هناك نظرة المجتمع والأهل ووووو..
رحم الله الدكتور وعائلته فهو شهيد العراق..ووفق الله هذه الفتاة المهتدية وبارك بكم
وجعلها في ميزان حسناتك
تحياتي ومودتي اخ صلاح
هلا باخي قصي ، ابن العراق الحر. كلماتك لها معنى ومغزى عندي. فوجودك يسر ، وتعليقك ينعش الفكر بواقعيته.
اخي الكريم صديقي الدكتور تزوج بالمانية اخرى طالبة كانت معه ولم يتزوج بعربية لكان الامر كما تفضلت.
الماساة في هذا الحدث الواقعي شملت الجميع عدى الطفلة البريئة نجت باعجوبة.
ان شاء الله ان وفقني الله ساكتب عن الحياة في اوربا التي عشت فيها ، وكافحت فيها ، ولاقيت فيها ما لاقيت من ايجابيات وسلبيات.
بكل سرور قرات تعليقك وكما قلت بحق سرني يا ابن العراق الابي.
تقبل سلامي يا اخي الاكرم والعمر المديد لطيبة البراءة.
اخوك ابن العراق الجريح : صلاح الدين سلطان
الأستاذ صلاح الدين سلطان
في الحياة تسوقنا الأقدار أحيانا لنكون سببا في تغيير مسارات ما
ويسوق القدر إلينا من يغير مصائرنا " هكذا هي الحياة "
وفي هذه القصة المشوقة نرى الطالب العراقي قد تسبب في خروج هذه الفتاة عن مسارها الصحيح لأنه لم يكترث بمشاعر فتاة قررت أن تنسلخ من مجتمعها لتعيش في مجتمع غريب عنها لا لشيء سوى أنها أحبته
هو غير مسارها عندما قرر التخلي عنها بينما قدره ساقه إلى المنتهى الأخير " سبحان الله "
كذلك ساق القدر والد صديقك إليك وربما لم تكن لتلتقي الفتاة في تلك اللحظة بالذات لولا خروجك معه في ذلك الوقت و رغم ما أصابك أمامه من حرج إلا أن لقاءكما بها كان سببا في عودتها إلى حيث يجب أن تكون وكما قدر لها الله
لعبت الأقدار لعبتها هنا وجمعت الغريب بالغريب لتخرج هذه القصة الإنسانية المليئة بالعبر
راقت لي هذه الحكاية التي تعج بالتفاصيل
راق لي أسلوبك الجذاب
كل التقدير لابن العراق العظيم
تحياتي وودي
يا سولاف النقاوة والايمان ، يا بنت العراق الخيرة.
سرني ان القصة نالت رضاك ورضا الاخوان والاخوات الذين تشرفت بتعاليقهم وانت طبعا من ضمنهم.
ثقي ياسولاف العزيزة ان الله يمهل ولا يهمل اعتقد عن ايمان (( ومن يعمل مثقال حبة خيرا يره ومن يعمل مثقال ذرة شرا يره )) ولو تتبعنا الواقعة لوجدنا ارادة الله ارادت وبهذه اللحظة ان تكون هي في الشارع ومن اجل ابو مصطفى انا ان اكون معه هناك لتنكشف حقيقة امراة انظلمت.
شكرا يا سولاف على زيارتك وتعليقك. وتقبلي مني تحيات لا تقل عن نقاوة نفسيتك.
دمت يا سولاف بصحة وخير
اخوك ابن العراق الجريح : صلاح الدين سلطان