عاشقان

عاشقان

ذهب َ لمطعم ٍ هاديء في أطراف المدينة ، جلس َ وحيدا ،
أحضر النادل ُ فنجانين من القهوة ...
كان في صمته حديثا ً ماتعا ً ، تتخلله ابتسامات حالمة ...


الوليد

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الوليد دويكات     عاشقان ذهب َ لمطعم ٍ هاديء في أطراف المدينة ، جلس َ وحيدا ، أحضر النادل ُ فنجانين من القهوة ... كان في صمته حديثا ً ماتعا ً ، تتخلله ابتسامات حالمة ... الوليد

القهوة...
هذه الزّنجيّة التي تلعب بالرّأس
لها في فناجينها تباريح وجد تستميل بالعواطف فتِؤجّهها ...
قد يكون رأى بين فقاقيعها وجه الحبيبة فراح يحادثه
الوليد
ما أروع ما كتبت هنا
مودّتي والتّقدير.

الراقية والرائعة الأستاذة / دعد

شكرا لك على تواجدك واهتمامك
ورقي تعقيبك على النص ..

لك باقات شكر وتقدير

الوليد

كان يعيش مع الذكريات ومن أجل من في الذكريات ليحس بالفرح والراحة

دمت بخير
تحياتي

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عواطف عبداللطيف     كان يعيش مع الذكريات ومن أجل من في الذكريات ليحس بالفرح والراحة دمت بخير تحياتي

شكرا سيدة النبع على هذه القراءة الواعية
لك باقة امتنان