قصيدة في ديوانك

لا بأس ليلى..

وأين كان كل هذا الجمال مختفياً

لماذا كان هذا الحرف اللطيف بعيداً عن رؤيتنا

لن أعاتبك

بل هو التحريض بعينه على مواصلة النظم

سرني ما قرأت

نصباً أكان أم ضماً

تحياتي لكِ عزيزتي

وننتظر الأكثر

هيام

كأني أرى ليلى تخاطب قيسها من وراء حجاب
أثني على رأي الأخت هيام ,,أين كان هذا الجمال
في نظم الوجد ...
رائعة أختنا العزيزة ليلى هنا..تحياتي وتقديري

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قيس النزال     ما اجمل العطاء وما أروع قلب امرأة ان أحبت... أحسنت ليلى وأبدعت

مرورك نسيم هب على واحة القصيدة
فضاع منها أريج الحروف .
كل الشكر و التقدير أخي قيس.

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صلاح الدين سلطان     يا ليلانا الغالية اقف احتراما لشجاعتك ، وصراحتك ، ونضوج عقليتك ، يا بنت تونس الخضراء. اهديك عاصفة من السلامات ، لتكسح ما تبقى من غبار التاخر عن المراة اينما كانت. اخوك ابن العراق الجريح : صلاح الدين سلطان

أخي الرائع ابن العراق الغالي
تعليقك مؤثر جدا و شهادة أعتز بها
من أخ في مقامك أعتز و أفتخر بشهادته.
النقاء و الصدق لا يتطلبان الشجاعة أخي الفاضل
بقدر ما يتطلبا التلقائية و الصراحة.
كل الود و التقدير و قوافل ياسمين لروحك و نقائها.

شاعرنا الراقي ناظم الصرخي
في انتظار عودتك
أشكرك على عناء نقل القصيدة
و اطرائك الراقي.
تحيتي بعبق الياسمين.

اعتراف تقاطرت حروفه من عمق الروح
تحياتي

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هيام صبحي نجار     لا بأس ليلى.. وأين كان كل هذا الجمال مختفياً لماذا كان هذا الحرف اللطيف بعيداً عن رؤيتنا لن أعاتبك بل هو التحريض بعينه على مواصلة النظم سرني ما قرأت نصباً أكان أم ضماً تحياتي لكِ عزيزتي وننتظر الأكثر هيام

الأخت الكريمة هيام
لا أخفيك سرا ان قلت لك أن هذه القصيدة
هي الوحيدة التي كتبتها باللغة العربية
و كان ذلك منذ 5 سنوات
حين جرفني طوفان من المشاعر
فوجدتني أكتب و كأن أحدهم يملي علي ما أقول.
يسعدني تشجيعك هيام....
شكرا لعبق المرور.

ليت لي الآن باقة ورد كي أنثرها بين طيات القصيدة
رغم يقيني أنّها في غنى عن باقة الورد ، فهي قصيدة فوّاحة بالأسرار الوردية
محبتي الكبيرة وأسعدك الله

جميل بوحكِ العزيزة ليلى عبد العزيز

ولا شك أن المرأة و الرجل كلاهما مصدر وحي للآخر

فالحب يا ليلى يرفع المشاعر إلى الأعلى ، و يكسر الجمود من الحياة ،

و ينصب كل منهما أميراً و مصدر إلهام للآخر ، و يطرح السكون و الجمود

من واقعيهما ، و يشدد على حب الحياة .

أحسنتِ وصف مشاعر المرأة ، و التي لا تجيدها إلا المرأة نفسها .

بوركتِ و تحيتي المعبقة بياسمينك

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ليلى عبد العزيز     قصيدة في ديوانك يا ناظم صدري أو عجزي فأنا أشعار من وحـــيك ْ نظّمْتني نصـــا ّوحـــروفا ّ حتــــى أصبحت على صنعك ْ بحروفي افــــعل ما شـــئت أنصبني...ضمني أو أكسر.... حركاتك تحيي أبياتي ما دمت خلاصة أشـــعارك اختر لي بحرا يطـــربك إن كان الرجز أو الكـــــامل تتراقص جذلى كلمـــــاتك ْ فوق الصفحات بديــــوانك و أتلوني لحنا شــــــرقياّ ... إن تتــــــعب..... ردد كلمــــــاتي... رثاء إن تنــــظم أو غــــــزلا..... ستجدني مشفى لجــــراحكْ أو واحة ماءِ بصـــــحرائك ما دمت خليــــقة أشـــــعاركْ و قصيدة حب بديــــــوانك ْ سأموت وأحيا بكيانك أكتوبر 2010

الغالية ليلى..

فاجئتني أحرفك المطرزة بقافية بكلماتها الرشيقة التى تنساب الى الذائقة كما الماء الزلال..

مشاعر جميلة تلك التى تصنع شهد الكلام..وكأن المشاعر وحدها القادرة على فتح مغارة علاء الدين القابعة في أعماقنا لينساب منها البوح..

أبدعت غاليتي في نظمك للقصيدة التي لم تكن موزونة فقط بل كانت تصاحبها موسيقى شاعرية ورومانسية عالية تطل من بين السطور..سمعتها بأحاسيسي..

سلم بنانك وبيانك ليلى الغالية..

محبة لا تبور،

سلوى حماد