يااااااااااااااااااااااااااااااا قيس المعزة.
هل تعلم انا نائم ورجلاي في الشمس ، كما يقول المثل العراقي.
اكتب ردي خجلا لهذا الوقت المتاخر . فارجو المعذرة يا اخي وصديقي قيس المعزة.
ما تفضلت به ، هو واحد من الف من الحقائق التي تخفى علينا نحن ، فكيف بالانسان الجاهل.
كل ما اكتب فلم يكن الا نقطة في بحر ، يا صديقي قيس المعزة.
بارك الله فيك يا ابن العرب الاصيل ، ودوما اقول هل من مزيد.
هؤلاء تراهم يتقلبون بافكارهم ، واخلاقهم ، ولو كلمة اخلاق غريبة عليهم. هم حثالات المجتمع ، هم الجراثيم القاتلة للرحمة ، والشهامة ، والانسانية ، والشرف ، بل لكل ما هو انساني وشريف.
لكن: تالي الفلك يندار والايام لا ترحمهم بعون الله. لك يوم يا خائن.
سلامي الاخوي وشكرا للاخت المنوبية ، المثقفة الواعية ، البطلة ، للالتفاتة حول التثبيت ، وشكرا لبسمة العز حول الاستجابة.
تقبل تحياتي مشبعة بالشهامة والوفاء يا اخي وصديقي قيس المعزة
اخوك ابن العراق الجريح : صلاح الدين سلطان
هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه ههههههههههههههههههههه
اايدك قلبا وروحا وفكرا ، وضعت النقاط على الحروف يا ابن الشهامة ، والوفاء.
تحية ملؤها الاخوة.
اخوك ابن العراق الجريح : صلاح الدين سلطان