ألأخ الدكتور أسعد..
صباحك خير...
أي مدارس الشعر في النهج والأسلوب يعجبك..
من خلال متابعتي لنصوصك الشعرية اعطيك وجهة نظري
انك تتبع المدرسة الكلاسيكية في تصوير الجمل ,وهو التصوير
المباشر بلا تعقيد لغوي..وهذه وجهة النظر تعيدنا للسؤال الأول
-متى يكون الشعر والأدب نبضا للشارع وليس للسياسة والحاكم
وكيف نفرق بينهما حين يكون تداخل الخنادق واختلاط الأوراق صعبة
الفرز...
تحياتي للدكتور الغالي...
أهلا بالدكتور أسعد الغالي على قلوبنا
شرّفت مجلسنا الدافئ بالمشاعر الصادقة
ألوووووووووووووووووووووو هل تسمعني؟
1*هل تكتب للحدث؟أم تزورك القريحة الشعرية دون استئذان؟
2*أيّ المذاهب الادبية تستهويك؟الرومنسية، الكلاسكية، الواقعية ،الرمزية أم أنّك تجمع بين مذهبين أو أكثر؟
3*هل أنت من شعراء الالتزام؟
يا رب ما أثقلت عليك
تحيتي للجميع
أهلا بك أختي الغالية ليلى أمين
1/ بعض الأحيان يجبرني الحدث على الكتابة والأكثر تقتحم القريحة مخيلتي
2/ أجمع بين الرومانسية والواقعية
3/ نعم ان كان الالتزام يعني خدمة رسالة اجتماعية ودينية
شاعرنا القدير أسعد النجار
ماهي أجمل قصيدة قرأتها من شعرنا العربي وما هي أجمل قصيدة كتبتها؟
وما نوع ىالشعر الذي تحبة العمودي أم الحر ؟ أم غيره؟ ولماذا؟
مودتي وتقديري
أهلا بك أخي العزيز غلام الله بن صالح
أجمل قيدة قرأت للمتنبي
على قدر أهل العزم تأتي العزائم ... وتأتي على قدر الكرام المكارم
أعتز بقصيدة كتبتها للعراق ومايعاني وقد نشرتها في النبع مطلعها
طال انتظاري على الآهات والمحن .... فقد تعبت بما لاقيت من زمني
ويلاه من غدر أيامي وقسوتها .... اذ صيرتني طريدا في ربى وطني
أكتب الشعر بنوعيه العمودي والتفعيلة والعمودي أكثر قربا لنفسي
مرحبا بالغالي اخينا د. اسعد
وأذ اقدم اعتذاري لأختيارك بدون استئذان فهو من باب حقوق الملكية العامة للشخصيات العامة
والتي تمتلك حضور ادبي واكاديمي واجتماعي...وطبعا شخصك الكريم ضمن هذا الوصف الذي
يليق بك عن استحقاق..اما المشاغل ,والله صدقت فلم يعد لنا من الوقت إلا قليله..ولهذا ربما يعتقد البعض تخلي ولكنه انكفاء قسري...ونجاهد في اقتناص فرص التواصل ...
تحياتي اليك مع جزيل شكري...لقبولك الدعوة وتفاعلك الرائع معها
قل لي دكتور..قهوة بالسكر وإلا سادة...
الشكر موصول اليك اخي دكتورنا الغالي اسعد النجار
حرصت على ان يكون الحوار مفتوح وبعيدا عن عامل الوقت
لاني اقدر ظرفنا بكل جوانبه وهناك قواسم مشتركة لنا جميعا
ونتفرد نحن في العراق ببعض الخصوصية من خلال ظروف شخصية
وعامة...تجتمع معاً لتكون عامل صد وأنكفاء قسري ناهيك عن عوامل
العمر واحكامه...
في هذا الحوار مع فنجان قهوة (لا ادري تحبها سادة ام محلاة)خذ وقتك
وكن حراً في وقت التواجد...وكذلك الضيوف من الاخوات والاخوة..مما يتيح متسعاً
من الوقت للأجابة ولتنوع الأسئلة للجميع
هههههه...يبدو ان اننا سنحتاج لنظارات مركبة للقراءة...حتى نهاراً..!!!
كثيرا ما كنت اهزء بياس خضر واغنيته (عمر وتعدى التلاثين)ولكني اليوم اهزء
من نفسي حينما لم اصدقها....
تحياتي لأخي د. اسعد..ويسعدني انه قبل الضيافة وارتشاف فنجاني ..مع باقة ورد
لك مني أطيب التحايا وأعطر سلام
ستون عاما مضت تمشي على عجل ..... وبعدها أربع والقلب حيران
لم ألق فيها سوى حزن يرافقه .... أسى فقد صعدت بالهم أشجان
ماعاد يومي كأمسي في نضارته .... قد أثقلت روحنا آه وأحزان
ألأخ الدكتور أسعد..
صباحك خير...
أي مدارس الشعر في النهج والأسلوب يعجبك..
من خلال متابعتي لنصوصك الشعرية اعطيك وجهة نظري
انك تتبع المدرسة الكلاسيكية في تصوير الجمل ,وهو التصوير
المباشر بلا تعقيد لغوي..وهذه وجهة النظر تعيدنا للسؤال الأول
-متى يكون الشعر والأدب نبضا للشارع وليس للسياسة والحاكم
وكيف نفرق بينهما حين يكون تداخل الخنادق واختلاط الأوراق صعبة
الفرز...
تحياتي للدكتور الغالي...
مساؤك عاطر بالورد أخي العزيز استاذ قصي المحمود
أنا مؤمن بأن الشعر رسالة وعلى الشاعر أن يخاطب الناس بتلقائية خطابا مباشرا بلغة سلسة واسلوب واضح كي يؤدي رسالته
أما التقعر بالألفاظ وغموض الاسلوب يبعدان الشاعر عن رسالته
الشعر يكون نبضا للسارع وللناس حين يصور أحاسيسهم ويعالج آلامهم ويعبر عن مشاعرهم
أما الشعر السياسي فتعلو منزلته حين يكون صادقا فكلنا مدحنا الخلق الرفيع وأمانة الخلفاء الراشدين ناهيك عن الرسول الأعظم (ص) بصفتهم القيادية الادارية أما أن يضفي الشاعر خصالا حميدة على سياسي ظالم
كما نشهد اليوم فان شعره يموت مع انصرام الأيام وهو كمن ينعت زانية سوداء بالجمال والعفة وكالعابث ينثر أمواله فوق رؤوس الغانيات في الملاهي
الحقيقة تقال ان الاخوة والاخوات قد سبقوني بالأسئلة التي جالت في خاطري ، لذا لا تعجبوا ان وجدتموني مفلسا من السؤال هههههههه
مع هذا اود ان اسال استاذي القدير وأخي النبيل الدكتور اسعد النجار:
1 - ما هي احرج ساعة في حياتك مرت عليك لحد الان ؟
2 - ما هو الحدث الذي ابكاك ؟ !!!!!
مع خالص شكري واحترامي.
اخوكم ابن العراق الجريح :صلاح الدين سلطان
أنا مؤمن بأن الشعر رسالة وعلى الشاعر أن يخاطب الناس بتلقائية خطابا مباشرا بلغة سلسة واسلوب واضح كي يؤدي رسالته
أما التقعر بالألفاظ وغموض الاسلوب يبعدان الشاعر عن رسالته
الشعر يكون نبضا للسارع وللناس حين يصور أحاسيسهم ويعالج آلامهم ويعبر عن مشاعرهم
أما الشعر السياسي فتعلو منزلته حين يكون صادقا فكلنا مدحنا الخلق الرفيع وأمانة الخلفاء الراشدين ناهيك عن الرسول الأعظم (ص) بصفتهم القيادية الادارية أما أن يضفي الشاعر خصالا حميدة على سياسي ظالم
كما نشهد اليوم فان شعره يموت مع انصرام الأيام وهو كمن ينعت زانية سوداء بالجمال والعفة وكالعابث ينثر أمواله فوق رؤوس الغانيات في الملاهي
كنت على يقين ستكون اجابتك وفق هذا المنظور الفكري والوطني والأدبي
الرصين والأصيل
اشكرك جزيل شكري صديقنا وغالينا وعزيزنا د.اسعد النجار
-الطارئون على السياسة عرفناهم..ولكن ما يحزن القلب الطارئون على الثقافة
والأدب والشعر وصاروا يتصدرون المشهد الثقافي..العربي والعراقي!!..ما دور النخب الأصيلة
للوقوف بوجه هذه الموجة القادمة من نبع الأنحلال الفكري والثقافي والأدبي
مع اجمل واطيب تحياتي