وأنعمْ وأكرمْ بما أسَّسْت من المعاني العذاب نميرًا
من سويدا الفؤاد في قصيدة ترقى بمحمولها إلى حيث
مواقع الأزاهر ، طبتَ وطابت حروفك اللاليء شاعرًا تصفّق
له شعائر القرائح ، حفظكم الله وفرّج الله عنا وعن البلاد بما هو أهله ،
شكري وتقديري وسلامي .
الشاعر الموقر رياض المحمدي
شكرا لاطلالتك العطره فقد تنسمت علينا بالجمال
تقبل بالغ التحايا والتقدير