أريدك سماءً لاتهطل مطرا بل تسقط رطبا
حتى نواة الأرض أريدها أن ترتعش حين أعانقك... وخضاب العشق عليه أن يرتفع لتتورد وجنات الشوق كلما أوجعتك.
.....
يُراودكِ لـ تكوني سماءً لا ينزل منها المطر فحسب .. انما الرطب ، اي تتنزّلي وتُغدقي حلاوة الحب والغرام
كي يجعل من هذا الهوى حدثا عظيما ترتعش له الأرضين يريد بهذه الحكاية ان تسمو وترقى لما هو اكبر .. يا لك من عاشق وصفت بهذا الجانب المشرق .
.
حينما نقرأ تفاصيل هذا النص ، نشعر انه لم تزل للحب مكانة رفيعة في قلوب المحبّين .
التوقيع
قد يُبتلى المـرءُ في شيءٍ يفارقـهُ
فكنتَ بلوايَ في شوقي وفي قلقي
ياااااه كم أدرك قيمة الأنثى حين تخرج عن جغرافيتها وتدخل هندسة حياؤك
كم أنت أنثى تسبق عشقي بجنون ألف رجل .
.....
ياااه .. استخدم كاتبنا هذه الحروف للتعبير عن شيء مذهل رائع جميل فوق الوصف
تستشهد بان قيمة المرأة حين تخرج من ارض جغرافيتها الى بيت حيائك
ترى ان ذلك قمة مناها
همسة : حياؤك = حيائك
ويحاورها متسائلا بـ ' كم ' وهو يعرف انّك أنثى فريدة يطغى جنونها على جنون الف رجل هنا أُرِيدَ بك الحمد .
ما أجمل من حوارية ملؤها دفء المشاعر والأحاسيس تُكتبُ بعين الحب والوفاء .
التوقيع
قد يُبتلى المـرءُ في شيءٍ يفارقـهُ
فكنتَ بلوايَ في شوقي وفي قلقي