حتى هذا المسكين قاعد ينتظر النتيجة
خلوني أشلع قلبه
الا يبكي
هذا المسكين عاف الانتخابات وحضر ،ديقول لصديقه (ههههه ماكو غير هذا الرجل هسه اتشوفون النتيجه ) صديقه ايقله (بس لفافة التبغ بيهه أنّ ههههه )
يلله أعلنهه لو أنت لو سلوى
خل يرجعون لحملاتهم الانتخابيه خطيه ههههه
مساكم الله بالخير
لأنها لغة متفردة
متماسكة وجزلة ومعطاء
ولأن الصورة عندها بكر دائما
فلاعجب إن قلت إنها نثرية نجلاء وسوف
وخصوصا ثمة مفردات فيها لم أرّ أجدا يستخدمها غير النبيلة نجلاء
وإن كان لغيرها فمبارك هذا النثر الجميل
وحرف جذب اهتمامنا بحلاوته وطراوته
لأنها لغة متفردة
متماسكة وجزلة ومعطاء
ولأن الصورة عندها بكر دائما
فلاعجب إن قلت إنها نثرية نجلاء وسوف
وخصوصا ثمة مفردات فيها لم أرّ أجدا يستخدمها غير النبيلة نجلاء
وإن كان لغيرها فمبارك هذا النثر الجميل
وحرف جذب اهتمامنا بحلاوته وطراوته
بارك ربي بك استاذنا
صدقت فيما قلت
لكن العلامة لمن سبق
تحية وتقدير
رغم ظرفي الخاص بوفاة والدة زوجتي هذا اليوم ..ولكني اثرت متابعة
تحت الضوء ..
ابارك للاخ ناظم لانه تفرد بحدس غريب رائع! ..وابارك للاخت النجلاء قدرتها
في تقمص شخصيتين ..وايهامنا ..!!
هي لعبة جميلة أجادت النجلاء فيها كما نعرفها قلما جميل وصدق حدس الناظم
في معرفة خفايا الحرف لديها ..
تحية الى الى ولدنا الشاعر الواعد علي التميمي وتحية الى الغالي ابو صالح والى
النجلاء الفاضلة في روحها وقلمها وحرفيتها
والى الصديقة الفاضلة السلوى ...
هي لعبة ..علينا تقبل اللعب فيها ..ولكنها بنفس الوقت تعطيني تصور عن قدرة الإحترافية
عند الزميلات والزملاء في التمويه
مبروك للناطم الصديق ..ومبروك للاديبة الفاضلة النجلاء
أشكر كل الإخوة والأخوات الأعزاء ممن رشحوني ككاتبة للنص لثقتهم بإسلوبي ..حقيقة أن النص اقترب كثيراً من اللون الذي أكتبه وأعذرهم في تخمينهم..
"فتحت كل مجالات اللاممكن والممكن ليصلني صوتك ويقف أمامي كالصفصاف، يأتي واثقا قويا من وراء الحاجز، من خرافة الحدود، من العدم وتقول: ها حلوتي أكتبتي اليوم؟"
هذه الجملة فيها كلمتين أستخدمتهما في أكثر من نص لي "اللاممكن والممكن" وهذا جعلني أشك في العمدة لأنه عمل مقلب سابقاً واختار بعض الجمل من نصوصي..
الجملة الأخرى التي جعلتني أشك بأن الكاتب او الكاتبة عراقي " ها حلوتي" كلمة ها تستخدم كثيراً في اللهجة العراقية كبداية في جملة استفسار " من خبرتي من زملائي العراقيين بالعمل"
لم يخطر ببالي أن تكون نجلاء كاتبة النص لأن مفردات نجلاء مختلفة عن مفردات هذا النص..
مبروك للفائز وللعزيزة نجلاء على نصها وهي الكاتبة المتمكنة من أدواتها الأدبية..
تحياتي للشاعر الرائع علي التميمي على إدارته الراقية لهذه الحلقة من تحت الضوء وتحليله العميق للنص..
والشكر موصول طبعاً لمن حرك المياه الراكدة وأعاد الحياة لهذا الملف العمدة الموقر رغم انني زعلانه منه بسبب القمع الذي مارسه على عصافيره بحبسها
الأعزاء الأفاضل مع حفظ الألقاب ..قصي المحمود..منيةالحسين ..علي التميمي ..ناظم الصرخي.....شكراً لكم مرة أخرى لترشيحي ككاتبة للنص..