رغم ظرفي الخاص بوفاة والدة زوجتي هذا اليوم ..ولكني اثرت متابعة
تحت الضوء ..
ابارك للاخ ناظم لانه تفرد بحدس غريب رائع..وابارك للاخت النجلاء قدرتها
في تقمص شخصيتين ..وايهامنا ..
هي لعبة جميلة أجادت النجلاء فيها كما نعرفها قلما جميل وصدق حدس الناظم
في معرفة خفايا الحرف لديها ..
تحية الى الى ولدنا الشاعر الواعد علبي التميمي وتحية الى الغالي ابو صالح والى
النجلاء الفاضلة في روحها وقلمها وحرفيتها
والى الصديقة الفاضلة السلوى ..
هي لعبة ..علينا تقبل اللعب فيها ..ولكنها بنفس الوقت تعطيني تصور عن قدرة الإحترافية
عند الزميلات والزملاء في التمويه
مبروك للناطم الصديق ..ومبروك للاديبة الفاضلة النجلاء
رغم ظرفي الخاص بوفاة والدة زوجتي هذا اليوم ..ولكني اثرت متابعة
تحت الضوء ..
ابارك للاخ ناظم لانه تفرد بحدس غريب رائع! ..وابارك للاخت النجلاء قدرتها
في تقمص شخصيتين ..وايهامنا ..!!
هي لعبة جميلة أجادت النجلاء فيها كما نعرفها قلما جميل وصدق حدس الناظم
في معرفة خفايا الحرف لديها ..
تحية الى الى ولدنا الشاعر الواعد علي التميمي وتحية الى الغالي ابو صالح والى
النجلاء الفاضلة في روحها وقلمها وحرفيتها
والى الصديقة الفاضلة السلوى ...
هي لعبة ..علينا تقبل اللعب فيها ..ولكنها بنفس الوقت تعطيني تصور عن قدرة الإحترافية
عند الزميلات والزملاء في التمويه
مبروك للناطم الصديق ..ومبروك للاديبة الفاضلة النجلاء
البقاء لله أخي ابو عامر تحايانا وتعازينا الحارة للسيدة ام عامر بوفاة والدتها
انا لله وانا اليه راجعون
أشكر كل الإخوة والأخوات الأعزاء ممن رشحوني ككاتبة للنص لثقتهم بإسلوبي ..حقيقة أن النص اقترب كثيراً من اللون الذي أكتبه وأعذرهم في تخمينهم..
"فتحت كل مجالات اللاممكن والممكن ليصلني صوتك ويقف أمامي كالصفصاف، يأتي واثقا قويا من وراء الحاجز، من خرافة الحدود، من العدم وتقول: ها حلوتي أكتبتي اليوم؟"
هذه الجملة فيها كلمتين أستخدمتهما في أكثر من نص لي "اللاممكن والممكن" وهذا جعلني أشك في العمدة لأنه عمل مقلب سابقاً واختار بعض الجمل من نصوصي..
الجملة الأخرى التي جعلتني أشك بأن الكاتب او الكاتبة عراقي " ها حلوتي" كلمة ها تستخدم كثيراً في اللهجة العراقية كبداية في جملة استفسار " من خبرتي من زملائي العراقيين بالعمل"
لم يخطر ببالي أن تكون نجلاء كاتبة النص لأن مفردات نجلاء مختلفة عن مفردات هذا النص..
مبروك للفائز وللعزيزة نجلاء على نصها وهي الكاتبة المتمكنة من أدواتها الأدبية..
تحياتي للشاعر الرائع علي التميمي على إدارته الراقية لهذه الحلقة من تحت الضوء وتحليله العميق للنص..
والشكر موصول طبعاً لمن حرك المياه الراكدة وأعاد الحياة لهذا الملف العمدة الموقر رغم انني زعلانه منه بسبب القمع الذي مارسه على عصافيره بحبسها
الأعزاء الأفاضل مع حفظ الألقاب ..قصي المحمود..منيةالحسين ..علي التميمي ..ناظم الصرخي.....شكراً لكم مرة أخرى لترشيحي ككاتبة للنص..
تقديري ومودتي للجميع،
سلوى حماد
ههههههههههه صارت وصمة علي التقمص بعد شيخلصني من ناظم الصرخي وقصي المحمود
رغم ظرفي الخاص بوفاة والدة زوجتي هذا اليوم ..ولكني اثرت متابعة
تحت الضوء ..
ابارك للاخ ناظم لانه تفرد بحدس غريب رائع! ..وابارك للاخت النجلاء قدرتها
في تقمص شخصيتين ..وايهامنا ..!!
هي لعبة جميلة أجادت النجلاء فيها كما نعرفها قلما جميل وصدق حدس الناظم
في معرفة خفايا الحرف لديها ..
تحية الى الى ولدنا الشاعر الواعد علي التميمي وتحية الى الغالي ابو صالح والى
النجلاء الفاضلة في روحها وقلمها وحرفيتها
والى الصديقة الفاضلة السلوى ...
هي لعبة ..علينا تقبل اللعب فيها ..ولكنها بنفس الوقت تعطيني تصور عن قدرة الإحترافية
عند الزميلات والزملاء في التمويه
مبروك للناطم الصديق ..ومبروك للاديبة الفاضلة النجلاء
والله يا ابا عامر لا اعتقد بأنها تقمصت لتمارس لعبة لعبناها سابقاً ومع هذا هي ستبرر دوافعها
رغم ظرفي الخاص بوفاة والدة زوجتي هذا اليوم ..ولكني اثرت متابعة
تحت الضوء ..
ابارك للاخ ناظم لانه تفرد بحدس غريب رائع! ..وابارك للاخت النجلاء قدرتها
في تقمص شخصيتين ..وايهامنا ..!!
هي لعبة جميلة أجادت النجلاء فيها كما نعرفها قلما جميل وصدق حدس الناظم
في معرفة خفايا الحرف لديها ..
تحية الى الى ولدنا الشاعر الواعد علي التميمي وتحية الى الغالي ابو صالح والى
النجلاء الفاضلة في روحها وقلمها وحرفيتها
والى الصديقة الفاضلة السلوى ...
هي لعبة ..علينا تقبل اللعب فيها ..ولكنها بنفس الوقت تعطيني تصور عن قدرة الإحترافية
عند الزميلات والزملاء في التمويه
مبروك للناطم الصديق ..ومبروك للاديبة الفاضلة النجلاء
البقاء في حياتكم وعظم الله أجركم ،رحم الله الفقيدة وأدخلها فسيح جناته ولاحول ولا قوة إلا بالله
شكراً لنبضك الأصيل
مساء الورد
ابارك للجميع هذه الفعالية وكان يسكنني التردد بين النجلاء وبين ليلى آل حسين لكنني وجدتهما قد شاركتا في الموضوع فاستبعدتهما لعدم درايتي باللعبة هههههه
لذلك أرجو أن يتمحور الموضوع حول النص وصاحبه بدون ايهام
تحيتي وتقديري
مساء الورد
ابارك للجميع هذه الفعالية وكان يسكنني التردد بين النجلاء وبين ليلى آل حسين لكنني وجدتهما قد شاركتا في الموضوع فاستبعدتهما لعدم درايتي باللعبة هههههه
لذلك أرجو أن يتمحور الموضوع حول النص وصاحبه بدون ايهام
تحيتي وتقديري
أهلاً غاليتنا
لا ايهام في الموضوع
كل ما هنالك أن الكاتب في أسلوبه كان قريباً من أسلوب البعض
وقد اعتبرها اخي ابو عامر لعبة لإيهام البعض
ونجلاء بريئة
أشكر كل الإخوة والأخوات الأعزاء ممن رشحوني ككاتبة للنص لثقتهم بإسلوبي ..حقيقة أن النص اقترب كثيراً من اللون الذي أكتبه وأعذرهم في تخمينهم..
"فتحت كل مجالات اللاممكن والممكن ليصلني صوتك ويقف أمامي كالصفصاف، يأتي واثقا قويا من وراء الحاجز، من خرافة الحدود، من العدم وتقول: ها حلوتي أكتبتي اليوم؟"
هذه الجملة فيها كلمتين أستخدمتهما في أكثر من نص لي "اللاممكن والممكن" وهذا جعلني أشك في العمدة لأنه عمل مقلب سابقاً واختار بعض الجمل من نصوصي..
الجملة الأخرى التي جعلتني أشك بأن الكاتب او الكاتبة عراقي " ها حلوتي" كلمة ها تستخدم كثيراً في اللهجة العراقية كبداية في جملة استفسار " من خبرتي من زملائي العراقيين بالعمل"
لم يخطر ببالي أن تكون نجلاء كاتبة النص لأن مفردات نجلاء مختلفة عن مفردات هذا النص..
مبروك للفائز وللعزيزة نجلاء على نصها وهي الكاتبة المتمكنة من أدواتها الأدبية..
تحياتي للشاعر الرائع علي التميمي على إدارته الراقية لهذه الحلقة من تحت الضوء وتحليله العميق للنص..
والشكر موصول طبعاً لمن حرك المياه الراكدة وأعاد الحياة لهذا الملف العمدة الموقر رغم انني زعلانه منه بسبب القمع الذي مارسه على عصافيره بحبسها
الأعزاء الأفاضل مع حفظ الألقاب ..قصي المحمود..منيةالحسين ..علي التميمي ..ناظم الصرخي.....شكراً لكم مرة أخرى لترشيحي ككاتبة للنص..
تقديري ومودتي للجميع،
سلوى حماد
لا تزعلي غاليتي قلت اروح أشوفها ماتت لو بعد ما لقيتها .. هي مثل الشيطان فاتحة سداد القنينة وطالعة .. أشك بمنية جاية مهربتها