أيتها المغزارة العميقة ببذخ شديد!
يتأوَّه الكلم على شفة يراعكم الأصيل يا عراقية الهوى والضمير
ويزدان الوطن الجريح بالأمل المتاح.. فهو الحبيب القريب..والحبيب هو ولا ريب!
وعلى تقاطر العبرات نلمح وجدانيتكم المنسكبة بنقاء شعوري عميم.. يشدنا دائما بشجن .. نحب لكنته كما نحبك أمي الغالية..
حفظكم الله ورعاكم وطيب خاطركم
الله يا هذا الزمان
وأنا أقول الله يا روح المكان
لقد استحوذت رائعتكِ هذه على القلب واللّب معا
شكرا للعراق الذي تجلّى وحيه في حرفكِ الجليل
بورك اليراع المضمخ بالصدق
نعم ..نلوم هذا الزمن الاغبر الذي جعل النقاوة والمحبة توأد وبسود المكر والنكران وتباع الاوطان
مؤلم هذا النص ..وهو يعطي حجم المعاناة ..
حسبنى الله وتعم الوكيل
ألا يمكن تثبيت هذه الخريدة؟؟!! أبدعتِ سيدة النبع وروحه أيما إبداع !! عطر الوطن وعبير تربته في شعرك نتذوّقه نسيما يزيل وحشة المكان وظلمة الغربة..شكرا لك..مودتي وتقديري..
أيتها المغزارة العميقة ببذخ شديد!
يتأوَّه الكلم على شفة يراعكم الأصيل يا عراقية الهوى والضمير
ويزدان الوطن الجريح بالأمل المتاح.. فهو الحبيب القريب..والحبيب هو ولا ريب!
وعلى تقاطر العبرات نلمح وجدانيتكم المنسكبة بنقاء شعوري عميم.. يشدنا دائما بشجن .. نحب لكنته كما نحبك أمي الغالية..
حفظكم الله ورعاكم وطيب خاطركم
ما أجمل مرورك
وما أرقى وأنقى كلماتك
أصيل ابني الغالي
حماك ربي
محبتي