للحزنِ في شاهقات بنائك الشعري مذاق خاص ، فكأنما القريحة خلُقت من الوجد والشجن
الكبير ، وما زالت سحائب ودك للعترة الأطهار تنهمر حول المرابع بأزهى الصور وأجمل أداء المحبين حِسًّا ، وإن كانت شهادتي قاصرة في هكذا ألق فلا ريب أن نزجي لك التحية والإعجاب والتقدير .. وجزاك الله خيرا وودا .
الأستاذ الأديب الأريب رياض شلال المحمدي
حفظك الله ويسّر أمورك وأشكرك على هذا الإطراء الذي لا نستحقه