آخر 10 مشاركات
الزحاف الجاري مجرى العلة في القصيدة (الكاتـب : - )           »          اللَّهمَّ صلِّ على سَيِّدِنا محمد (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          سجل دخولك بنطق الشهادتين (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          دمـوعٌ خـرســــــــــاء .. !!!!! (الكاتـب : - )           »          محبك في ضيق..وعفوك اوسع ... (الكاتـب : - )           »          الزحاف المركب ( المزدوج) في العروض (الكاتـب : - )           »          الزحاف المفرد في العروض (الكاتـب : - )           »          أسماء القافية باعتبار حركات ما بين ساكنيها (الكاتـب : - )           »          في السماء بلا حدود (الكاتـب : - )           »          خطاب فلسطيني (الكاتـب : - )



العودة   منتديات نبع العواطف الأدبية > نبع الأدب العربي والفكر النقدي > السرد > القصة القصيرة , الرواية,المسرحية .الحكاية

الملاحظات

الإهداءات
عواطف عبداللطيف من أهلا وسهلا : بالشاعر خالد صبر سالم على ضفاف النبع يامرحبا منوبية كامل الغضباني من من عمق القلب : سنسجّل عودة الشاعر الكبير خالد صبر سالم الى منتدانا ************فمرحبا بالغائبين العائدين الذين نفتقدهم هنا في نبع المحبّة والوفاء وتحية لشاعرنا على تلبية الدّعوة

إضافة رد
 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
 
قديم 07-22-2010, 01:25 PM   رقم المشاركة : 1
الى رحمة الله





  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :أحمد العبيدي غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
 
0 دائرة الوصول
0 تأثير الفراشة
0 نصوص مترجمة

افتراضي تأثير الفراشة

تأثير الفراشة

وقفَ أمامهم وأطلق صوته للعالم، في فضاءِ القاعةِ قائلاً:
رفرفة جناح فراشة في الماضي قد يؤدي إلى إعصار في المستقبل ،
أيها السادة : ربما كانت هذه العبارة من مقولات الفيزياء الحديثة ، لابأس ، ففي الأعوام القليلة الماضية كنتُ قد انتهيت فعلاً من بناء عقل جديد جعل من الصور الشعرية متوافقة مع نبضة الكون في جميع كتاباتي ، هدفي هو أن أخُرجكم من كهوف الكائنات المدجنة وأجعلكم تبصرون . هكذا بدأت فعلاً في إنتاج نصوصي التي تحاكي وجود الإنسان في الدقائق الثلاثة الأولى من الخلق .. سأذكر لكم اول مقطع كتبته ولكم الحكم :

في البدء كان الصمتُ ،
و الأعاصيُر في يد مفردة ،
تدورُ كانها جدائل طفلة أيتمها القدر .
ثم كانت الكلمة ،
فأنفجر إعصارُ في الفراغ،
تشضى إلى ألف لون بهيج ، إنطلقت في الفضاء ،
زهور وأغصان وأسماك، وغزلان
كنافورة غاضبة ، تنبع من فم ِ فوهة
هي نفسها نار وماء ،
بيضاء سوداء ،
كرات من الثلج وأخرى من اللهب تقاسمت العالم .

ربما ستقولون وأين الإنسان في هذا المقطع ؟ ولكم الحق أنا نفسي كنت أسأل هذا السؤال ، إلى أن تعلمت سر اللعبة ولعبتها بمهارة ولولا أنكم قبضتم عليّ أخيراً لكنت قد أتممت النقلة الآخيرة ولكان تكلل بالنجاح مشروع الثقافة الكونية ، ولكن كُتب على العظماء أن لايروا أعمالهم منجزة . مع ذلك سأخبركم بما أستطيع مع ان المشكلة دائماً ليست فيما نُريد ان نعرف ولكنها في صعوبة تصديقنا وتعاملنا مع ما عرفناه .
أيها السادة :
كل شيء بدأ وأنتهى في تلك الليلة عندما جلستُ في غرفتي بعد منتصف الليل إلى الطاولة لأكتب ما تعلمته في سنواتي الماضية ، جاء هذا القرار فجأة بينما كنت قد أيقنت بأنني ربما لن أكتب شيئاً عما عرفت .
نظرت إلى الآنية الزجاجية والتي أعتدت على ملأها بزهور راودتني في منامي ، فرأيت كأنما ظل يطبق عليّ من خلفي ، منعني خوفي من الإلتفات ، حبستُ الأنفاس ، ومرت دقائق كأنها الدهر ، ضاق صدري وضربتْ الريح بالنافذة أمامي ، رفرفتْ ستائري فوقي كشبح كئيب ، شيء ما منعني من القيام وإضاءة الغرفة ، ربما هو نفس الشيء الذي قال لي أكتب فكتبتُ بدون تردد :


أنا سيد الضياء
لي يدٌ سوداء تشعُ بياضاً ، أعرفُ كل شيء
عن الحجارةِ السوداء والبيوتِ البيضاء
لي جناحان أخفيهما تحت بدلتي الأنيقة
وهمسة من صلاة قديمة كنت أجيدها قبل الهبوط
أحبكم لأنكم عالمي
وفيكم خلاصي ،
فأنتم رهاني الآخير ،
الحب والخوف سلطتي ، والغواية
كل شيء مباح ، في عالم جميل أنا أميرهُ .



الهواء يضربُ بالنافذة ، يدي تكتبُ ما يوحى أليها ، ستائري ترقصُ رقصة عنيفة ، تمايلت الجدران أو هكذا ظننتُ ، رأسي ثقيل كأنهُ الجبال ، بركان إنفجر أو كاد ، حروفي تدخل وتخرج من البياض ، تلتف كأنها العاصفة . تطاير كل شيء حولي ، حروفي تحولت إلى قط بري حالك السواد ، رمقني بنظرة أزدراء ، أستجمع حقدهُ لينقض على ما تبقى لي من دهشة ، إنقلبت الطاولة ، أنا وزهوري وكتبي هوينا إلى الأرض كقطعة زجاج ، و قصائدي نزلت كمطر يتعثر بالظلام أو كشجرة تنفض رأسها في الخريف ، جلس على صدري وقد تحول إلى كتلة من لهاث ، غرز مخالبه الواحد تلو الآخر في رقبتي باحثاً عن بقايا كتاب لما يزل في الحنجرة ، لمعت أنيابه كسيوف القدر ، هلالان كالبرق يحزان رقبة السواد ، و بقايا الآنية المهشمة تغرس زجاجها في عري ظهري ، فلم اعرف أيهما أكثر أيلاماً مامضى أم ما سيأتي ، هي لحظات تقرر مصيري ، لبرهة فقط تخيلت ألآم المسيح وهو يُجلد بالسياط المطعمة بالسكاكين ، وأرواح الأولياء والقديسين تطوف من حولي ، تخبر عن نهاية سعيدة ، تلك اللحظات كانت كافية لأعرف بأني لن استطيع النهوض ومرت دقائق أخرى قبل أن أشعر بحرارة بركة الدم تحتي ، صنع القط من أوراقي المبعثرة في العدم زوارق صغيرة واطلقها في البركةِ الحمراء واختفى ، رست كل الزوارق بعيدا، إلا واحداً صار في يدي فضضته لأقرأ ما تبقى فيه من كلمات فكانت :

كلنا واحد في العدد
شجرة لها فروع
رجل يسير وحده في الطريق
ننادي عليه ولا يجيب
ينظر إلينا تارة وتارة إلى السماء
بعضنا فوق و بعضنا تحت ،
نور ينبت في ظلام
شمس تشرق من كلا الجانبين
قمر في المحاق ينادي
لاشرق ولا غرب ،
هو زيت ينير المكان ،

ضجت القاعة بأصوات الجالسين منذ الصباح الباكر ، ورأتفعت تطلب لي مزيداً من الوقت للكلام .
كم هو جميل أن يتعاطف معك من كان بالأمس يريد قتلك ، هذه مشكلتكم بني البشر تعيشون بالماضي لأنه مدونة أحداثه بالذاكرة . كانت هذه فرصتي الذهبية لأُعلن قضيتي للعالم ،
وقلت نعم سأُكمل :
أختفت العاصفة ، أبتلعت النافذة الهواء ، تمايلت ستائري بغنج ودلال ، راقبت عيني حمامة بيضاء ، تسللت مع خيوط الفجر لترفرف حولي ، قلت في نفسي هي ملك كريم جاء ليعلن نهاية العالم ، أو ربما بداية جديدة لعقل جديد ، غادرت الحمامة وتركت ريشها يرسم أشكالاً في الهواء ، مجرة تتباعد أجزاءها في قلب ذرة ، وصورة لي وانا على الماء ، وماء في كل قطرة منه عينان وأذنان ولسان يقول :

هو الحق ، واحدٌ ، ومرايا متقابلة
نتكرر على مدى السنين ، سنين كانها أفعى تأكل ذيلها
شريط يمرُ من العدم الى الأبد ،
الف لوحة تشكل لوحة واحدة
أبعاد ثلاث تغدو ألف بعد ، أجسادٌ تنحل في جسد
لعبة ٌ من التبلور ِ والذوبان .

ممد على ظهري ، جفت أخر شجرة من عروقي ،الغرفة فارغة ، الشمس مشرقة ، أختلطت أصوات العصافير بأصوات ضجيج بشري ، لا قدرة لي على الإلتفات ، لا أملك سوى عينان لا ترمشان ، أنتظرت علامة أخيرة أختم بها كتابي ، دخلت من النافذة فراشة تحمل في كل جناح نقش غريب ، يشبه خارطة العالم ولكن بقارة واحدة ، وقفت على أنفي وأنا بلا حراك فقلت أخر الكلام :
جناحُ فراشة ٍ أكبرُ من سماء .

ثلاث ضربات بالمطرقة هشمت صمت القاعةِ أخيراً ، بعد ان تلاشى الضجيج مع اخر كلمة قلتها ،و أنحبست الأنفاس فأعلن القاضي حكمه الآخير :
بالأعدام حكمت المحكمة على المتهم الماثل أمامكم ، لتجديفه بقانون الأجداد ومحاولاته الجادة لبناء عقل جديد .


أحمد العبيدي






  رد مع اقتباس
قديم 07-22-2010, 09:28 PM   رقم المشاركة : 2
أديبة
 
الصورة الرمزية سمية اليعقوبي






  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :سمية اليعقوبي غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي رد: تأثير الفراشة

مرافعة بها قاض مستتر مع مذنب غاب في ملكوت خياله سافر بعيدا
شخصيات حركت الأحداث بسرعة واختفت رغم أهميتها وقلّة تواجدها
جانٍ أخذ الكثير من الحرف والوجع معا
معاناة بين وجود مليء بمفارقاته\عادات تقاليد أعراف قانون,,,,,\
في نهاية المرافعة انتصر صوت الأجداد وانتحر صوت العقل الجديد الواهم
وما رفرفة الفراشة إلا قانون أو حكمة أو عرف تجسد في فكرة تراود مجددا
حين يريد استقبالها بيد التطور
سعي الكاتب إلى بث شكواه التي تشلك طريقا تصفو عليه حفر الأعراف الواهية
التي لا تمت إلى المنطق بصلة
دقائق الخلق الأولى هي أصدق مرحلة يكون بها الإنسان ينزلق من رحم
الحقيقة العذراء قبل أن يلوثَ بزفر \يقول لا بكل عنجهية\
الراوي يترافع أمام الكتابة وأمام الحق وأمام القارئ يستنجد بعقل غيره ويظن أنه
قد لحن في فهمه لبعض المقاييس
بداية الصمت تتجسد في بداية تكون البشر لمجموعات تعيش تحت يد مفردة تملك
الأعاصير وهي يد الحاكم المطلق أو الإله المستوحى من أساطير الأولين
وكانت الكلمة كلمة التحرر وإعلان نيّة الانفلات من القيد ومحاولة كسره
لكن محاولات غرقت في متاهات الفراغ تتقاسم العالم بين محرر ديمقراطي
وصادق وبين محرر مزيّف يرفع فقط الشعارات يسقي الأفراد من سياط الجلاد
مقطع مليء بروح الإنسان فلن يستغرب القارئ في هذه المرحلة عدم وجود
الإنسان لأن لب الفاكهة يرقد داخلها
ولكن إذا تعلمنا ثم نطبق ما نتعلّمه
على أرض الواقع الشائكة فذلك هو الحلم بعينه
نخرج من دور العلم وأفكارنا تسكن آنية بلورية شفافة بها ورود تتجسد في
شكل حقيقة ترسمها أحلامنا وليس بالضرورة أن تكون الشهادة من مقاعد
الجامعات والمدارس فقط لكن يمكن أن تكون أيضا في نتيجة لتجربة واعية
تعلمناها من حكم الحياة ,,,,,دار المعرفة الأدبية
كبت الأقلام بالأعراف البالية التي لا تتصل بحكمة الأولين المنطقية
ظل من ظلال تجبر المتسلّطين يخنق القلم ويطبق على صدر صاحبة
فمحاولة نشر الضياء بغرفة الحياة ما هو إلا فكرة جديدة كالزهرة التي ننوي قطفها
من مزهرية الحياة الزجاجية ولكن,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
معرفة السواد من البياض يتطلب وقفة أكبر من هامتي لكن سأحاول
ما السواد الذي يلبس يد الكاتب إلا أعراف نبعت إسفلت العالم الثالث المظلم
و ما البياض إلا أفكار تحررية أتت من قبعات الغرب العلمية التي سابقت ضياءنا
القديم فسبقته لتقدم النور لأهل الكهوف
ورهانه على ما تعلمه من دين وحنيف الذي وجد ملاذه الأخير يسير إليه
وبه تكون نجاة من يعيشون في الجانب المظلم من مجرّتنا
على قدر هامتي رأيت الحمامة من فوق تكون فكرة أو قانونا مستحدثا ينوي
تخليص ذوي العقول المظلمة بخطوط عريضة
أو هي حبل نجاة لراوٍ يتخيل سبلا وطرقا قد يذود بها عن أشعة ولهيب الماضي
ماضينا وحاضرنا مرايا تعكس بعضها على بعضها كالنار تأكل الهشيم في تواصل لا محدود
جناح الفراشة رمز تحرر فكرة أكبر من عقولنا أكبر من أن يستوعبها خيال
بشري يرزح تحت وطأة الاستماع دون استمتاع
وتعدم فكرة محرر يمسك قلمه المليء بالرصاص ويوجهه في وجه الذاكرة
المتخلدة في الفناء
يريد التحرر والانطلاق محلقا بعيدا هناك
أستاذي أحمد
مرور يمكن أن يشعركم بالملل
لكن
هنا توقف قلمي كتبت الكثير لكن اختزلته بهذه
الأسطر تقبل مروري
وردي هذا يكفيني عن الثناء على ما كتبت لنا
تحيتي الأخويةنقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة












التوقيع




لا يؤلم الجرح الا من به ألم
  رد مع اقتباس
قديم 07-23-2010, 08:50 AM   رقم المشاركة : 3
أديبة
 
الصورة الرمزية رائدة زقوت





  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :رائدة زقوت غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي رد: تأثير الفراشة

بالأعدام حكمت المحكمة على المتهم الماثل أمامكم ، لتجديفه بقانون الأجداد ومحاولاته الجادة لبناء عقل جديد .

نهاية غير مبشرة أستاذ أحمد
ليس هذا ما نسعى إليه نحن نسعى لإحداث بعض التغييرات في ما تلبد في هذه العقول على مر السنين
كان سردك يحمل الألم أحيانا واليأس أحيانا أخرى
ما زال القلم يخط ما يفكر فيه الفرد وما هو مقتنع به قناعة حقيقية لا بد من التغيير
تحياتي ومودتي













التوقيع

https://zraeda.maktoobblog.com/

من هنا كانت الانطلاقة الأولى في العالم الرقمي
أهلا بكم إن فكرتم في الزيارة

  رد مع اقتباس
قديم 07-24-2010, 11:15 PM   رقم المشاركة : 4
أديب
 
الصورة الرمزية سعدون جبار البيضاني





  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :سعدون جبار البيضاني غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي رد: تأثير الفراشة

القاص احمد العبيدي
محبتي
قصة جميلة تنتمي الى ادب الفانتازيا
او اللامعقول..الشعر الذي ضمنته بالقصة يبدو منفصلا عن المبنى الحكائي العام للقصة
القصة حينما تضمّن بالشعر الافضل ان يكون من نوع القصيدة السردية
والقصيدة السردية هي التي لاتحتوي على جمل مركبة -هذا رأي شخصي لا يقلل من شأن النص -
ولكن لا أنكر انها قصة جميلة
تسلم













التوقيع

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

  رد مع اقتباس
قديم 07-26-2010, 01:59 AM   رقم المشاركة : 5
الى رحمة الله





  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :أحمد العبيدي غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
 
0 دائرة الوصول
0 تأثير الفراشة
0 نصوص مترجمة

افتراضي رد: تأثير الفراشة

الأخت الرائعة سمية

جميل غوصك في اعماق النص هناك حيث الامنطق في حركة الاشياء
صدقيني لا اعرف هل الكتابة هي هوس شخصي ام تواصل تفاعلي مع الغير
ولكن ما اعرفه عن الشعر هو الخروج عن منطق اللغة والتمرد عليها .. هو البوح بما لا يمكن البوح به
هو أطلاق الكائنات السردية لتمارس حريتها في الفضاء
لذلك تتسلل الافكار من الباب الخلفي للعقل عند لحظة التجلي وغياب الوعي فيكون الخيال والحلم
ليست هنا المشكلة ولكنها تبدأ عندما نقرر بأنفسنا فتح الباب والدخول عنوة إلى عالم الازمان والامكان
هناك حيث الوعي الكلي هو سيد الموقف .. نقف بصمت ونترك ذاتنا تتكلم

مساءك فرح

احمد







  رد مع اقتباس
قديم 08-01-2010, 12:56 AM   رقم المشاركة : 6
مؤسس
 
الصورة الرمزية عبد الرسول معله





  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :عبد الرسول معله غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي رد: تأثير الفراشة



رائع وجميل في نثرك وشعرك تقودنا بسهولة إلى حيث تريد

أرى أكثر نصوصك تميل إلى الولوج في عالم التخيل والجمال

تمتح من نبع يعج بكل أنواع الأدب فأنت تجيد الكتابة في كل نوع

وها أنت أمامي شاعر وقاص تمسك عصا الأدب من الوسط

أحبكم لأنكم عالمي
وفيكم خلاصي ،
فأنتم رهاني الآخير ،
الحب والخوف سلطتي ، والغواية
كل شيء مباح ، في عالم جميل أنا أميرهُ .


حروف كانت في بحيرات الشعر وسرقتها القصة أنغامها

يكفيك أن لك حرفا مميزا وأسلوبا خاصا في البوح عن مشاعرك

تحياتي ومودتي












التوقيع

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

  رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 08:25 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.9 Beta 3
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
:: توب لاين لخدمات المواقع ::