ما رأيك بالسيرة الذاتية (خالية من المواليد ههه) بداية الكتابة..بمن تأثرتِ.. ولادة النصوص الأولى... هذه بداية لمدخل اديبة حفرت بصمتها بصمت وهي تحاول بجد ومثابرة لتجذر بصمتها في الأدب العربي تحياتي
ما رأيك بالسيرة الذاتية (خالية من المواليد ههه) بداية الكتابة..بمن تأثرتِ.. ولادة النصوص الأولى... هذه بداية لمدخل اديبة حفرت بصمتها بصمت وهي تحاول بجد ومثابرة لتجذر بصمتها في الأدب العربي تحياتي
وعليش خايف من المواليد هي من مواليد 97 لاتصدق اذا قالت77
ما رأيك بالسيرة الذاتية (خالية من المواليد ههه) بداية الكتابة..بمن تأثرتِ.. ولادة النصوص الأولى... هذه بداية لمدخل اديبة حفرت بصمتها بصمت وهي تحاول بجد ومثابرة لتجذر بصمتها في الأدب العربي تحياتي
--------------------
صباح الخير
إي تكرم عينك أستاذ قصي
طبعاً أنا
نجلاء عنتر وسوف
من مواليد /دمشق عام 1977
بلدي "مصياف" تابعة لمحافظة حماه
مؤهلاتي العلمية إعدادية
كاتبة منذ الصغر
ربة منزل وأم لشاب وصبية
- بداية الكتابة كانت في عمرٍ مبكر
بصراحة وقتها لا أعرف بمن تأثرت لأن عمري كان صغيراً وأكثر ما أتذكره أنني كنت أقرأ قصصاً للأطفال وأشاهدة بعض البرامج العلمية التي كانت تشدني كثيراً إضافة لبعض المسلسات العربية حيث كان تركيزي على المواقف كثيراً مما كان يجعلني أتأثر وأكتب مباشرة فهذه كانت نشأتي الأولى مع الكتابة وربما الإنسحام ولّدَ هذا التأثر .
- الولادة الحقيقية كانت لنصوصي في عمر 17 تماماً وقتها شعرت بأني أكتب نص كامل المضمون كمعنى ومبنى ومن ثم بدأت نصوصي تتطور .
التوقيع
حين
دخلت محرابك.... كنت قد توضأتُ بدمعة
ولأن البحر لم يصل مدّهُ لقاعك
سأرجع له الدمعة
وعليش خايف من المواليد هي من مواليد 97 لاتصدق اذا قالت77
----------------
ههههههه يبوووووو مواليد 97 الله يسعدك يا أستاذ شاكر يعني أنا أصغر من إبني ههههههههه
أضحكت قلبي / إنما لا أخشى العمر ولعلمك أنتظر عمري ال50
متى سيأتي؟؟؟؟؟؟
دمت بسعادة وصحة عمدتنا الغالي
التوقيع
حين
دخلت محرابك.... كنت قد توضأتُ بدمعة
ولأن البحر لم يصل مدّهُ لقاعك
سأرجع له الدمعة
الأديبة المقتدرة صاحبة الحرف الجميل والأصيل الأخت نجلاء
طبتم قلبا وروحا...
نسعد باستضافتكم هنا، ونغتنم الفرصة لنتبادل الأحاديث حول الأدب وشجونه...
1-عرفنا الأديبة النجلاء في قصيدة النثر غالبا، فإلى أي مدى ترى أديبتنا هذا الفن الأدبي معبِّراً عمَّا تريد البوح به؟
2-نلاحظ بين آونة وأخرى قضية اشتباه التجنيس الأدبي على الكاتب، وغالبا نراه ما بين الخاطرة والنثر!
كيف تميز أديبتنا ما بينهما؟ علام تعتمد إن كانت في موضع القارئ الخبير؟
3-هل خاضت أديبتنا القديرة التجربة الشعرية كتابة ونظماً؟ وما المانع من خوضها إن لم تكن؟
4-الكُّتابُ والشعراء كثر هذه الأيام، كيف ترى أديبتنا حال الشعر والشعراء؟ النوعية والمستوى والفن الشعري عموما؟
5-التجربة الذاتية أساس متين ومتوغل في عمق الحرف الذي يخطه الأديب، هل أديبتنا النجلاء راضية عن مستواها الأدبي من منظور تجربتها تلك؟
6-الوطن في حرف النجلاء عتيق جدا، يلمحه القارئ المتعمق حالما يخوض غمار نصوصها الجميلة،
هل ترى الأديبة النجلاء أن من واجب الكاتب الأصيل بث هموم الوطن في حروفه وعبرها كل حين؟
7-إلى أي مدى باتت تؤثر الانترنت في أذواقنا الأدبية؟ قراءاتنا؟ ميولنا؟
هل تكتفي الأديبة النجلاء بعبارات فيسبوكية قصيرة كردود على نصوصها، مسايرَةً للحداثة المجتمعية في وقتنا الحاضر؟
8-ما تعريف الأديبة النجلاء للهراء الأدبي؟ أين تجده؟ كيف تتجنبه؟
9-وأخيرا... ما هي عناصر التمايز الفكري التي ينبغي على الكاتب ملازمتها كيما يبهر قارئه المهتم؟
مع قلة القراء هذه الأيام! وكيف تسعى الأديبة النجلاء لإرضاء قرائها؟
الأديبة المقتدرة صاحبة الحرف الجميل والأصيل الأخت نجلاء
طبتم قلبا وروحا...
نسعد باستضافتكم هنا، ونغتنم الفرصة لنتبادل الأحاديث حول الأدب وشجونه...
1-عرفنا الأديبة النجلاء في قصيدة النثر غالبا، فإلى أي مدى ترى أديبتنا هذا الفن الأدبي معبِّراً عمَّا تريد البوح به؟
2-نلاحظ بين آونة وأخرى قضية اشتباه التجنيس الأدبي على الكاتب، وغالبا نراه ما بين الخاطرة والنثر!
كيف تميز أديبتنا ما بينهما؟ علام تعتمد إن كانت في موضع القارئ الخبير؟
3-هل خاضت أديبتنا القديرة التجربة الشعرية كتابة ونظماً؟ وما المانع من خوضها إن لم تكن؟
4-الكُّتابُ والشعراء كثر هذه الأيام، كيف ترى أديبتنا حال الشعر والشعراء؟ النوعية والمستوى والفن الشعري عموما؟
5-التجربة الذاتية أساس متين ومتوغل في عمق الحرف الذي يخطه الأديب، هل أديبتنا النجلاء راضية عن مستواها الأدبي من منظور تجربتها تلك؟
6-الوطن في حرف النجلاء عتيق جدا، يلمحه القارئ المتعمق حالما يخوض غمار نصوصها الجميلة،
هل ترى الأديبة النجلاء أن من واجب الكاتب الأصيل بث هموم الوطن في حروفه وعبرها كل حين؟
7-إلى أي مدى باتت تؤثر الانترنت في أذواقنا الأدبية؟ قراءاتنا؟ ميولنا؟
هل تكتفي الأديبة النجلاء بعبارات فيسبوكية قصيرة كردود على نصوصها، مسايرَةً للحداثة المجتمعية في وقتنا الحاضر؟
8-ما تعريف الأديبة النجلاء للهراء الأدبي؟ أين تجده؟ كيف تتجنبه؟
9-وأخيرا... ما هي عناصر التمايز الفكري التي ينبغي على الكاتب ملازمتها كيما يبهر قارئه المهتم؟
مع قلة القراء هذه الأيام! وكيف تسعى الأديبة النجلاء لإرضاء قرائها؟
بصراحة متناهية وهو إن الساحة النسوية في الأدب تخلوا من الأصوات المتقدمة في الشعر وباقي تجنيس الأدب رغم التقدم التكنلوجي الذي حطم جدران الموانع في التواصل والنشر...عكس الفترة التي ظهرت فيها شاعرات اخترقن الأعلام رغم محدوديته مثل نازك الملائكة ولميعة عباس عمارة من العراق وفدوى طوقان وسهير حماد ونبيلة الخطيب من الأردن وأمل جراح وكوليت خوري وسنية صالح من سوريا ..وهناك قائمة طويلة من كل الوطن العربي السؤال الذي يدور في الذهن
فارق المتاح في النشر بين الأمس واليوم يعطي اكثر من علامة استفهام لماذا الأدب النسوي لم يجاري ما قبله....؟ وجهة نظر فما رأي الفاضلة النجلاء فيها