أهنئك أخي ألبير على هذه الهدية المتميزة ولو تأخر ذلك
و أقدّرهذا العمل القيّم في فن السرد
قصة رائعة مستوحاة من واقع البؤساء ويومياتهم التي تفتقر إلى أدنى لمسة من لمسات الكرامة وحفظ ماء الوجه
قصة مشوقة من بدايتها إلى نهايتها ونستمتع بمراحلها دون كلل ولا ملل
كل التقدير