في القرآن الكريم لفتات علميه منها خادم سليمان الذي نقل عرش بلقيس بطرفة عين.وما كان ساحرا ولا صاحب معجزات ولكن عنده علم من الكتاب ..يعني بالعلم...ومنها كثير طبعا وتمتاز سورة الكهف بالجزء الأخير منها عن موضوع ذي القرنين بالأشاره الى خوارق عليمه ..وقد راح مفسرون يروون لنا مثلا أن يأجوج ومأجوج ظواهر طبيعيه وموجات وعواصف مغناطيسيه ولست في موضوع تفنيد رأي مفسر فلست مفسرا ولكنني أذكر ماأسمع وأقرأ..الناس طلبوا من ذي القرنين حمايتهم من يأجوج ومأجوج بأن يبني لهم سدا..(هل نجعل لك خرجا على أن تجعل بيننا وبينهم سدا)لكمه قال (أعينوني بقوة أجعل بينكم وبينهم ردما) وشتان بين السد والردم فالسد جدار مرتفع والردم حفرة تدفن ..واستنادا الى هذا فذي القرنين يعرف أن القوم يحتاجون ردما وليس سدا..وهو مافعله..
وفي موقع آخر...(حتى اذا بلغ مطلع الشمس وجدها تطلع على قوم لم نجعل لهم من دونها سترا...) أي ان الله لم يجعل لهم من دون الشمس سترا يحميهم من ضررها..فهم القارئ أن الستر سقف بيت أو شجره أو كهف يحمي البشر من أشعة الشمس لكن هذه كلها يصنعها الأنسان فهل يعقل أن الناس لم يعرفوا كيف يحمون أنفسهم من أشعة الشمس..؟؟ونتوقف عند (نجعل لهم من دونها سترا) فما هو الستر الذي جعله الله لنا من دون الشمس..؟؟ أهو طبقة الأوزون ...؟؟ الله أعلم.
أخي الدكتور أسعد النجار رعاك الله
لااتطاول على سادتي المفسرين لكن هناك من يرى أن يأجوج ومأجوج عواصف مغناطيسيه وذي القرنين أبطل ضررها بموانع الصواعق..
وربما كورونا مثل يأجوج ومأجوج
آراء وتفاسير متعدّدة في هذه الآية ولا نستبعد أيضا ما ذكرتموه عن يأجوج ومأجوج والعواصف
فكلمة يأجوج من الأجيج ربما.. سواء كان أجيج ماء أو نار أو رياح أو انفجار وغيره
(حتى اذا بلغ مطلع الشمس وجدها تطلع على قوم لم نجعل لهم من دونها سترا...)
وذلك أن أرضهم لا جبل فيها ولا شجر ولا تحتمل بناء فيسكنوا البيوت وإنما يغورون في المياه أو يسربون في الأسراب
وقد يكون القصد من القوم أهل العراق لشدّة الحرارة عندهم هههه
شكرا لهذه التأملات القيّمة
مودّة بيضاء
الله أعلم أخي الفاضل قيس ، لا سيما أن الظواهر الكونية
علمها عند الله تعالى ، كما أن المفسرين لم ينهوا تفسيراتهم
وتأويلاتهم بهذا الخصوص ، وحتى لم يوقنوا مكان قوم
يأجوج ومأجوج إلى يومنا هذا .
وأما بخصوص كورونا فقدرة الله واضحة ، حيث كُشِفَت أمور كثيرة .
تحياتي
غاليتي بسمة الخير...لم يتوقف أصحاب رسول الله عند كثير من الآيات التي لم يفهموها بوقتها لأنهم آمنوا بالله وبرسوله ايمانا قاطعا لم تؤثر على ايمانهم التساؤلات..اليوم وبفضل العلم وجدنا الكثير كما مثل البعوضه وغيرها من الظواهر العلميه..