الشاعر يمتلك رؤيا يسعى إلى تثبيتها حيث الحلم يكون عنده العنصر الذي يمتد مع رؤاه إلى الزمن وفق ذائقة الحلم نفسه، ويتحول لدية الحلم العلامة الأولى لكل رؤاه المنقادة التي عن طريقها يمتد لترسيم الاستعارة لكل الأشياء الموجودة في هذا الوجد الذاتي وعوالمه الغربوية.
عنوان عميق رائع يشي بنص يليق بذائقة المتلقي ...
وما أن نفرغ من قراءة العنوان ، أقول نفرغ : لأننا نتوقف ونتأمل ونتدبر العنوان ونشرد في تفاصيله ...
نجدنا أما نص أجاد المبدع في صياغته ، النص جاء يحمل في طيّاته صورا بيانية غاية في الروعة ...
والنص فيه جمال الإستهلال وحُسن الإنتقال وروعة الخاتمة ...
قلم حري به الرصد والتتبع ...
أنت رائع وأكثر
ســلام الله وود ،
مداخلات الـكبار ؛
تستحق العودة بـما يليق بها ؛
لـي عودة بما يليق بـكمـ / ـن بحوله تعالى,,,
لـكم القلب ولـقلبكم الفرح
بـورك مـدادكـم
مـودتي و مـحبتي
هذا النص مهدى لأخيتنا و أديبتنا أ. هـديل الدليمي و بكـل الود...
لـو تقبلون
مـحبتي
لا أعلم كيف غابت هذه اليانعة المتلألئة عن عيني كلّ هذا الوقت
عذبة هي أمطارك في صحراء الكلمة.. نستشعر من خلالها الجمال لأنّ روحك مملوءة به
أخي الأروع والأصدق عوض بديوي
يا ساقي الجود ومنبع الكرم واللطف
شكرا لدفء هداياك الذي توسّد أضلاع النشوة
وكـ قناديل خضراء تنير كهفي المظلم
لك من تحاياي ما يسبغ عبقه أنى حللت
سـلام مـن الله وود ،
على كل مــن مرَّ من هنا وسيمر..وكل باسمه و مـا يليق به مـن لقب ؛
وبحوله تعالى لـي عـودة تليق بـكـمـ/ـن بمـا يليق بقاماتكـم :
غير أنني أتصفح وأقـرأ دونما تعليق ...بعد غياب طال ...
؛ فعذيركم
مـودتي و مـحبتي للجميع