دندناتٌ لحسناء القصيد

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد سمير     الله الله على دندناتك يا أستاذ شاكر تلك التي أجبرتني على القول : (ألا ليت الشباب يعود يوماً) تحية عطرية لألق حروفك محبتي

تسلم ايها الغالي الكريم

هرب الشباب وكأن شيئاً لم يكن

لكن القلب يا أخي هههههههههههه مشكلة

محبتي وقبلاتي

الراقي شاكر السلمان :: أسعد الله مساؤك بكل خير وأوقاتك ضياء
عندما تكون الحروف رشيقة تشكل لوحة فنية جميلة
ترسم المشاعر المنوعة ببهاء ,, فتسكن المعاني عمق البوح
وسره ,, ونرحل نحن بحثا عن الجمال في الكلمات وبين السطور
عبرت فتوقفت لاسجل إعجابي كل تقديري لك ولقلمك الباذخ

مودتي الخالصة

سفـــانة

فأين هي منه الآن؟

هي موجودة في العنوان
وفي كل حرف وكل مكان

ولكن أين أنا من هذه الدندنات الراقية
التي تعطر بشذا حروفها مسائي

دمت بصحة وعافية
لتزيدنا من هذا العزف
تحياتي

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سفانة بنت ابن الشاطئ     الراقي شاكر السلمان :: أسعد الله مساؤك بكل خير وأوقاتك ضياء عندما تكون الحروف رشيقة تشكل لوحة فنية جميلة ترسم المشاعر المنوعة ببهاء ,, فتسكن المعاني عمق البوح وسره ,, ونرحل نحن بحثا عن الجمال في الكلمات وبين السطور عبرت فتوقفت لاسجل إعجابي كل تقديري لك ولقلمك الباذخ مودتي الخالصة سفـــانة

يسعد مساك غاليتنا

سيبقى متصفحي يضيء ما دامت اللؤلؤة المنيرة مرّت فيه

شكراً لك مع تقديري

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عواطف عبداللطيف     فأين هي منه الآن؟ هي موجودة في العنوان وفي كل حرف وكل مكان ولكن أين أنا من هذه الدندنات الراقية التي تعطر بشذا حروفها مسائي دمت بصحة وعافية لتزيدنا من هذا العزف تحياتي

مرحباً بنبع الحنان
مرحباً بالأخت المكرمة
مرحباً بمن يطيب بها المكان

شكرا للطفك

فعلا هي دندنات
امتشقت الجمال الومضي للذات
على مرآة اللغة الراقية الميدعة ،،

فيض إلهام لروحك البهية ،،،

الحمصــــــــــي

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالرحيم الحمصي     فعلا هي دندنات امتشقت الجمال الومضي للذات على مرآة اللغة الراقية الميدعة ،، فيض إلهام لروحك البهية ،،، الحمصــــــــــي

مرحباً بأخي المكرم

سرّني مرورك البهي

في كل مرة امر بها على نصوصك اجد المتعة وارى تمكنك من ادواتك
والاجمل صدقك وشفافيتك
وعفوية كلماتك تجعلنا من المتابعين لحرفك
دمتَ بألف خير

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شاكر السلمان     شيءٌ من ولهٍ يستوطن قسمات وجهها البلوري، يغري أنفاس الشوق باحتضان سليلة العشق العامري (ليلى )، يدثر فاهَهُ في بطن كفّيْها، يزرع حرارة روحٍ اجتازت حدود الماضي لتزهر شقائق النعمان في وجهه المفعم بالحياء، يداعب خديها بنواعم همسٍ تجهضها رئتيه على استحياء، جميلة أنتِ يا هند ، أميرة أنت يا حسناء القصيد، لو لم تكن ريح المسافة عائقاً لتوحدت بيارق الحزن بلوحة الوجد وقدّاس العيون، دميعات رقراقة شقّت دروب المستحيل واختصرت مسافة اللحظات الفاصلة بين القلبين، لتتوهج من جديد دندناتٌ تجلّت على نحوٍ غير معهود، وتأتآت استكانت حين توّجها الودقُ المالحُ ليترجمَ عواصف الشوق وتبقى لغة العيون هي السيِّدُ والحكم. فأين هي منه الآن؟

تبزغ من بين سطـورك نجوماً فضيـة
كأنها زنابــق شاميـة
تحلق بنا عبـر سحائـب الأفكــار
فيرتجـف بين أيدينا ثغر الحرف

ملكتَ الصفحـات بهذا الشمـوخ يا سيدي
فأصبحت لها وطنــا وشمسا وقمـرا

كل المودة والتقديـر



( عذرا للتأخير .. قد أنستني مشاغلي حقك بردٍ يليقُ بحرفك )

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ديزيريه سمعان     تبزغ من بين سطـورك نجوماً فضيـة كأنها زنابــق شاميـة تحلق بنا عبـر سحائـب الأفكــار فيرتجـف بين أيدينا ثغر الحرف ملكتَ الصفحـات بهذا الشمـوخ يا سيدي فأصبحت لها وطنــا وشمسا وقمـرا كل المودة والتقديـر ( عذرا للتأخير .. قد أنستني مشاغلي حقك بردٍ يليقُ بحرفك )

يُضاء متصفحي بزهو الأميرة حين يتبختر حرفها على مرافيء نصوصي

لك التحية والتقدير