فارغة حروفي..إلا منك لا تناديني إلا ...لأكتبك فدعني أرتب حروف الشوق وأرسم كلمات الحنين النون
نسيتُ أننا اتفقنا ذات يوم كيف نمارس الجراح ... حاء
نامت الحروف التي نثرتها على وسادة لم أعرفها .. استقرت في بئر النسيان .. واعتلت الكرامة صهوة الثورة .. لن أنسى هذه اللحظات .. ولن أنسى هذا الوجع .. ( عين )
عشرون مرة قلت لك لا تتسرعي في الحكم على السحاب باء
بحثت كثيرا عن من ينقذ النقاء من الصراع ... فلم أجد ... سألت كلّ ملائكة الحب .. كانت أكثر استغرابا .. ليت هذا اليوم لم يأتي .. ( ياء )
تجردّتُ منكِ ..من جاذبيتك ..من لهفتي وشوقي سأغادرك ...لن أعود دال كان الحرف الأول تاء ، باعتبار أن الفعل المضارع مجزوم بلم وعلامة جزمه حذف حرف العلة من آخره
دوما ما تحيرنا اللحظات .. وتأخذ منا الكثير .. نسترجع الذكرى المتواترة .. تستفزنا مساكن لم نعرف ماهيتها .. فنلوذ للصمت .. وتسجد الحروف أمام الأنا .. ( ألف )
أتوكأ على عصا الأمـل فتخذلني اللحظـات ت
وإذا أتتكَ مذمَتي من ناقصٍ .. فهي الشهادةُ لي بأنيَ كاملُ ( المتنبي )
تتركني...على حافة البوح ما أن أبدأ حتى ...تلوذ //ذال//
ذاك البريق .. !! تلك العيون الحانيـة كم اجتهدت قواي ورقصت بانتشاء لتناغـي جداول روحك ك