من خُلل البياض أسفر الضباب عن وجهه , والماء استعار تموجاً قلقاً , وكان رفيقاً بالقطا .. فانبلج الفجر مزهو بك أيها الفنان الأصيل.
عمل باذخ الأناقة .. لك محبتي وتقديري.
استاذ نياز
انت ولوحتك الجميلة اثارت في نفسي الذكريات اخذني هذا الفجر الى لحظات بعيدة في حياتي حيث السكينة والهدوء لا ناس هنا لكن بقوا في قلوبنا لوحتك ليست خالية بل مليئة بأناس لا نراهم يحملون الامل وينظرون الى المستقبل لوحتك خيال جامح لعالم نظيف نظيف بعيد عن الارض انه من سمو افكارك اهنئك فقد نجحت
اخي الفنان و الأديب الكبير / نياز المشني .. في البداية نحمد الله على سلامتك
لوحة الفجر .. هذه اللوحة التي أضاءت لنا طريقاً كان مظلماً
منذ أعوام ٍ و نحن نترقب فجراً جديداً و حلماً يغازلنا و ينشدنا كما كنا ننشده
هنا يمتزج اللون بكل تفاصيله الدقيقة بروح الفكرة الحائرة بين الضلوع .. فنرسم من خلالها شمساً و قمراً و ظلاً آخر ... فما زال الوطن بإنتظار لوحة ٍ أخرى من ريشتك الذهبية ... حماك الله .
التوقيع
أحنُّ إلى خبز أمي
و قهوة أمي .. و لمسة أمي
و تكبر فيّأ الطفولة .. يوماً على صدر يوم
و أعشق عمري .. لأني إذا مت ُ أخجل ُ من
دمع ... أمي ...
أيها الراسم عذرا .... قد أسرت الكلمات
إنه الصبح بدا في ..... جمال النسمات
والمشيني هنا عن... د المسا والنفحات
أبدع الراسم فيها ..... أو رنا بالنظرات
دمت أيها الأخ الغالي