سولاف هلال
تحية لك ولهذا النص المتميزباسلوبه وطرحه و جرأته
سيدي لا اعلم ما الذي أوقفني هنا لأكتب عن هذه النقطة بالذات وقد حمل النص أكثر من اتجاه ومسار يستحق التفصيل ، قد تكون لانها النقطة السيكولوجية الوحيدة التي تناولها هذا النص الجميل وتمنيت لو تعمقت به أكثر لانسجامه الكبير ونسيج النص وفكرته وتقنيته....
لعب هنا البطل وهو يمتد بقامته النحيلة دور العارف بخبايا العقل والوعي واللاوعي (conscious and subconscious) ووضع نفسه في حالة انفعال او استفزاز بما يعرف بـ emotion ( وهو غير emotion العاطفي المعروف ) وحالة الانفعال هذه مكنته من العلو كي يحتل موقعا ما فوق الواقع كي يصل الى منطقة اللاوعي التي تختزن النزعات والغرائز والذكريات وغيرها من المخزونات ، أي انه صنع لنفسه ذاتا تهتم بمتطلبات مزاجه ومساراته النفسية والعقلية والأخلاقية الأمر الذي مكنه من رفض واقع مبدأ الحرب والموت والتضحية بلا هدف منشود أو قناعة شخصية ورفض اخلاقيات المجتمع الذي يحاول أن يأكل الضعيف أو يغتصبه كما فعل الضابط وهي إشارة عميقة إلى الظلم الاجتماعي وأخلاقياته وفي ذلك الجانب النفسي والسيكولوجي تفصيل كثير.
سيدتي سأعود يوما لقراءة النص بشكل متأني ودراسته بما يستحق وعمقه وأهميته على الأقل بالنسبة لي كمتلقي له اهتماماته النقدية إن صح التعبير
تحيايا موصولة
الدكتور نجم السراجي
أسعدني وقوفك هنا
وأسعدني تحليلك النفسي الموجز للبطل
شكرا لك
تقديري
قرأت الكثير من قصص الحروب وروايات عن الحرب العالمية الأولى والثانية فلم أشهد وصفا كاملا لما يعتري الجندي من أفكار أثناء الحرب بهذا العمق ولقد شهدت الحرب في الثمانينات وكنت في الجبهة الأمامية وقد اعترتني الكثير من الأفكار للتخلص من هذا الكابوس الذي جثم على نفوسنا
الأديبة القديرة سولاف هلال كنت معك أتابعك عبارة عبارة وكأن قلوب الجنود مفتوحة أمام ناظريك فتصفين ما تشاهدينه من آلام وأفكار وأحاسيس وأماني
دام يراعك الذي لا ينضب معينه
تحياتي ومودتي
أستاذنا الرائع عبد الرسول معله
تعرف
لا أريد أن أكتب عبارات مستهلكة لأنني أرغب في أن أبتكر لغة خاصة تليق بمكانتك، والله صدقني.
هل أصمت ؟
ما رأيك؟
حتى أنت بالتأكيد قد مللت عبارة شكرا لك يا أستاذ ،تقييمك شرف لي ووسام أضعه فوق صدري وغير ذلك، أليس كذلك؟
أنا لا أسخر من هذه العبارات وانما أريد أن أقول مالم يذكر، لكني أشعر بالعجز
هل رأيت كاتبة تخذلها لغتها في حضرتك.
أنا أفتح قلبي أمامك لتقرأ ما فيه، لكن أرجو أن لا يسخر مني أحد، فهذا ما أشعر به.
سألملم عجزي ولغتي الهشة وأرحل وكلي أمل في أن تكون مشاعري قد وصلتك .
شكرا لك على كل شيء
ولك مني إنحناءة وابتسامة وألف ألف تحية أيها النبيل
إلى الوراء در عنوان مُتفرد شد ذاكرتي منذ أن قرأت عن كتابك ولم يتسنى لي قراءته بكامله ، لكن العنوان مُثير ومُتفرد ولذلك تم الإعلان عنه في مجلة الفصول الأربعة الليبية التي ستصدر قريباً وستجدين أسفل ردي صورة الإعلان.
النص يعبر عن حالة هذا الشعب الجميل حتى وان حاولت أنت أن تخففي من وطأة معاناته حتى لاتوسم نصوصك بالخضوع لأدب الحرب، وتظل الروح الإنسانية هي الأكبر والاطغى ، لكن روائح تطل منه تقول نفسها ، ما يشدني في كل ماتكتبينه انك قادرة على الإمساك بتلابيب المُتلقي على نحو مُبهر للغاية..ولذلك لابد من سولاف وإن طال البعاد ..أحييك .
القاصة الرائعة سولاف
ماأروعك وما اروعه من عنوان فقد افزعني حتى اني كررت قراءتها فقد عشت انا
قريب جدا جدا من الواقعة أقصد واقعة القصة والتي اسميها انا المحنة .. فما من عراقي
لم يمر بمثل هذة الحالة .. وللحقيقة اقول انها المرة الاولى التي اقرا فيها نص بهذه التفاصيل على لسن كاتبة
وكأنها عاشت الواقعة .. احييك ايها المتالقة على الدوام على هذا السرد المتقن والحكائية العالية
إلى الوراء در عنوان مُتفرد شد ذاكرتي منذ أن قرأت عن كتابك ولم يتسنى لي قراءته بكامله ، لكن العنوان مُثير ومُتفرد ولذلك تم الإعلان عنه في مجلة الفصول الأربعة الليبية التي ستصدر قريباً وستجدين أسفل ردي صورة الإعلان.
النص يعبر عن حالة هذا الشعب الجميل حتى وان حاولت أنت أن تخففي من وطأة معاناته حتى لاتوسم نصوصك بالخضوع لأدب الحرب، وتظل الروح الإنسانية هي الأكبر والاطغى ، لكن روائح تطل منه تقول نفسها ، ما يشدني في كل ماتكتبينه انك قادرة على الإمساك بتلابيب المُتلقي على نحو مُبهر للغاية..ولذلك لابد من سولاف وإن طال البعاد ..أحييك .
الرائع جدا
محمد السنوسي الغزالي
هذه هي المرة الأولى التي أكتب فيها اسمك بالكامل
أليس كذلك ؟
ومرة أخرى أرد عليك وأقول
لابد من محمد السنوسي مهما طال الغياب
ماذا أقول وأنت تمطرني بكلماتك العذبة دائما
وتدفعني بقوة إلى الأمام
فلا تبتعد أيها الغالي فحروفي تشتاق لمرورك الكريم
القاصة الرائعة سولاف
ماأروعك وما اروعه من عنوان فقد افزعني حتى اني كررت قراءتها فقد عشت انا
قريب جدا جدا من الواقعة أقصد واقعة القصة والتي اسميها انا المحنة .. فما من عراقي
لم يمر بمثل هذة الحالة .. وللحقيقة اقول انها المرة الاولى التي اقرا فيها نص بهذه التفاصيل على لسن كاتبة
وكأنها عاشت الواقعة .. احييك ايها المتالقة على الدوام على هذا السرد المتقن والحكائية العالية
ما أروعك انت أيها المبدع
وأنت تعرف جيدا مدى انبهاري بحرفك الجميل
هذه محنتنا يا عزيزي
الحرب لم تترك في ذاكرتنا إلا الخراب
شكرا لك
دمت بخير
القاصة المبدعة سولاف هلال :
ماذا سأقول بعد أن قرأت نصك مرة و أخرى و أخرى ...
فتهت .. من حزن إلى حرب .. إلى فن إلى أدب ..
قادتني كلمات قصتك من فضاء حالم إلى طبيعة
فيها كل بهاء الألوان
أسجل و بملء فمي إعجابي الشديد
بهذا العمل الأدبي الفني
و هو عمل يستحق الخلود و سيخلدك
لأنك تركت ِ بصمة لا تخطؤها العين
مودتي و تقديري سيدتي