قصيدة مؤثرة ومبكية بحق شاعرنا المرحوم الأستاذ رمزت عليا وقد جاءت ترفل بجمال حزنها
وصدق عاطفتها ووفائها فأدركت في قلوب قارئيها ما تبتغيه
خالص شكري وتقديري لك
شاعري ...كم تضيء بكم الدروب ، و يحلو السفر عبر حروف و أفكار ..كنا هنا وافترقنا و بقي الوفاء و الذكرى ...أتذكر أخي مطاردات المرحوم لنا رغم صوابنا و لكنه كان يحبنا و يغار على العربية و الاسلام ؟.
التوقيع
تـذكّـــــري مَـن لم تُحِـــــبِّيـه = والقلبُ أنتِ دائِــمًا فــيـهِ
ديْن عليكِ سوف يبقَى عالقًا = وليس مِن شيءٍ سيُلغيهِ
العربي حاج صحراوي .