الشاعر شاكر القزوينى
تمتلك ناصية القصيد
معبراً عن آلام الأمة العربية جمعاء
بعدما تسلط عليها الرعاع
وحكمها الطغاة فأذلوا أهلها وسرقوا خيراتها
وتعاونوا مع الأعداء عليها
بأبى أنت وأمى ياشهيد الحق
نستلهم منك القدوة
تقبل تحياتى
طائر الفجر
أحييك أيها المحب على رائعتك التي تعبر بصدق عن أروع فاجعة عرفها التاريخ
سلام الله عليك يا أبا عبدالله
وعلى الأرواح التي حلت بفنائك
دمت أخي شاكر للإبداع والألق حييا
وعظم الله لك الأجر واحسن الجزاء
دعني أعلّقها تقديرا واستحقاقا
ولك مني كل الحب والمودة والتقدير
أنحني لك أخي العاشق الحبيب على هذا الثناء والتقدير .. وأعتذر عن تأخري في الرد على جميل صنعك وحسن ردك .. وقد كمل الوفاء بطلوع شمسك علينا قبل فجر الشموس الأخر .. لك طيب المقام والمحبة العتيدة .
الصلاة والسلام على المصطفى محمد النبي الأكرم وعلى أهل بيته الأطهار وعلى صحبه الأبرار .. عظمت وألله الرزية والخطب بانتهاك حرمته وقطع صلته والإنقلاب على أمره .. فانا لله وانا اليه راجعون .