هذا هو يوم سعدي فقد تسمرت عند قراءة القصة وظللت أتابع الوصف الدقيق لما يجول في نفس الكاتبة وكنت أظن أنها صنعت الوصف داخل معامل خيالها وظللت أسترجع أحداثا سابقة وأقول في نفسي هل يتلبس الإنسان غيره هل تحل في جسده روح أخرى فأنا رغم محبتي للصور وأجمع الكثير منها منذ سنوات طويلة لم أمر بهذه الحالة . المهم عندما أكملت قراءة القصة وأعدت النظر ثانية فيها علـّي ألتقط ذرات غبار فخرجت صفر اليدين وأنا موقن أنها من صنع خيال الرائعة سولاف هلال فإذا بي أقف مباشرة أمام الصورة التي رسمت في القصة وكأن عيني شربات تنظر شزرا إلي وتقول لي ألم تصدق أني أتلبس من يحدق في عيني فنسخت الصورة للاحتفاظ بها دون أن أنظر إلى العينين الساحرتين وخرجت هاربا من المكان خوفا من حالات التلبس
القاصة القديرة سولاف هلال شكرا لك من القلب وباقات ورد معطرة بتقديري واحترامي وإعجابي
أستاذنا الكبير عبد الرسول معله
أضحكتني والله
لكنني سأطمئنك
شربات فتاة مسالمة ولم تقدني هي لفكرة القصة بل الفكرة هي التي قادتني إليها.
القصة كتبتها منذ ستة أشهر والمجلة التي نشرت الموضوع مع الصور كنت قد قرأتها منذ خمسة أعوام ولم يحدث شيئا على الإطلاق.
وحين تلبستني فكرة التلبس ،إستدعيت شربات وألقيت عليها إتهامات هي بريئة منها كبراءة الذئب من دم يوسف ، فعلت ذلك ليخرج النص بالشكل الذي قرأته .
وأنصحك بالنظر إليها وتأملها مادمدت قد إحتفظت بصورتها ، فهي طيبة ومسالمة .
شاعرنا الكبير
أشكرك جزيل الشكر على دعمك المعنوي لنا وعلى كل كلمة تبث الثقة والسعادة في نفوسنا .
دمت لنا معلما وموجها ومبدعا لا يشق له غبار .
تقدير وود بحجم الكون
القاصة المبدعة سولاف هلال
قصة ممتعة جميلة ..ماعساني ان أقول وهي قصة فائزة بجدارة
وقد قرأها وقيمها اكثر من عضو لجنة تحكيم وعلق عليها زملاء النبع
فقط اقول لك ..مزيد من التألق ..مزيد من الابداع ..مزيد من الانجاز
وان شاء اللة سيكون عام ابداع وانجازات وجوائز وتقدير ومحبة ..و....و...بركة
العزيزة سولاف هلال
رائعة بقدرتك اللافتة على توجيه السرد بسلاسة دون تزيد أو تجمل مفروض, بمعالجة من يملك ثراءً معرفيا بالحياة, ويقبض على فن القص وتقنيات الكتابة باقتدار, ما حقق المتعة المصحوبة بالدهشة
قصة تملك شروطها وتستحق الفوز بجدارة وتقف شامخة في فضاء القصة القصيرة العربية
العزيزة سولاف هلال
رائعة بقدرتك اللافتة على توجيه السرد بسلاسة دون تزيد أو تجمل مفروض, بمعالجة من يملك ثراءً معرفيا بالحياة, ويقبض على فن القص وتقنيات الكتابة باقتدار, ما حقق المتعة المصحوبة بالدهشة
قصة تمل شروطها وتستحق الفوز بجدارة وتقف شامخة في فضاء القصة القصيرة العربية
أستاذ غريب
أقف بحياء تلميذة في حضرتك أيها المبدع
لكنني سأرفع رأسي قليلا لأتنفس روعة كلماتك
وأفخر بها
ودي وتقديري