إنها نيازك ال مايشتهى ,,
تجلو في مضاء ذي نور مشع ,,
لأدونيس مايشتهي ,,
و ل الداري صهوة الكلمة يبوحها عسلا مصفى,,
رائع وأكثر ,,
لك محبتي وطوق الياسمين والكادي,,
الكمال الجميل
نبشت ادونيس من خافقي
هو واحد من سقرائنا الى عبقر واولمب ونوبل
تتلمذنا عليه ولم نزل
انه واحد من قلاعنا الحصينة
قلعة الثقافة والشعر والحياة
لذا ترى الظلاميين يهددونه بالويل والثبور