ما شاء الله ..
تتلعثم الحروف.. من مخرجها حينما يغتالها حنين الوطن..
والشمس تتمسك في مداراتها.
لما يبرق حرف يخطف الأبصار.
اسمحي لي المكوث لعلي أسخرج
من المحيط بعض درر حروفك لأسمط منها
عقدا يليق لجيد السماء
دائما أخرحي من حقيبتك ما فيه شفاء
ببانتظار العذوبة والألق
يحيتي مع التقدير استاذة امل
يوسف
أهلا ومرحبا بك أستاذ يوسف الحسن
جزيل الشكر والامتنان لك لكل كلمة طيّبة تركتها هنا
وثناء قد لا أستحقه ......
شكرا مرة أخرى
ودمتَ بخير وأمــان
لاول مرة اقرأ نص اليك..وهذا قصورا مني
لا اريد ان اجاملك..ولكني وجدت نفسي لا استطيع
التحليق لنصك..حتى اعطيه حقه...ربما هي الدهشة الاولى..تمنع تجمع الشتات
هذا النص الذي كنب بخيال مغرد وببلاغة التصوير المتفرد رائع رائع..
لغة جميلة حالمة ترسم صورا ولوحات ..كل حروفها كأبتسامة المونليزا
الفاضلة الرائعة..اليك فائق تقديري لك ولحرفك الرائع
همسة:
احرصي على حقيبتك..ففيها الاقراط ذهبية
لاول مرة اقرأ نص اليك..وهذا قصورا مني
لا اريد ان اجاملك..ولكني وجدت نفسي لا استطيع
التحليق لنصك..حتى اعطيه حقه...ربما هي الدهشة الاولى..تمنع تجمع الشتات
هذا النص الذي كنب بخيال مغرد وببلاغة التصوير المتفرد رائع رائع..
لغة جميلة حالمة ترسم صورا ولوحات ..كل حروفها كأبتسامة المونليزا
الفاضلة الرائعة..اليك فائق تقديري لك ولحرفك الرائع
همسة:
احرصي على حقيبتك..ففيها الاقراط ذهبية
وللغياب مواطن وجع وأسرار قد تختلف عن تلك التي في ابتسامة موناليزا
أما الحقائب...فتتتشابه في الرحيل والعودة على حد سواء
إنّها تحرص على حمل ما يتيسر لها....
شكرا لك ولهمستك