فكانت كلماتك كالحمم تكوي أراذل الناس ، و زبائل التاريخ
لو كانوا يعلمون
فأولئك امتطوا جناح الذل و الهوان ، و رضوا به بساطاً ينسحب
على بلادهم الغالية ، و شعبها العريق
أحييك على كل ما ذكرت ، و على مشاعرك الجياشة لحب الوطن والأهل
احترامي و تقديري
أيتها العربية النقية الأصيلة..
بدوري أحييك على مداخلتك القيمة والرائعة..وهي تنم عن أنتماء أصيل
فهكذا هم العرب الأقحاح يثلج صدورهم ومضة أمل..وأعتزازا بالنسب...
كل الود والأحترام لشخصك الكريم مع فائق تقديري وشكري لمرورك الحاتمي
الأصيل
قصي محمود
يا بغال النسل
\
حين تمضغنني وأنا الشهد
وأغتسل بلعابك العلقم
وترتديني رعشة رغبة عابرة
وتلتحف بي من حمى
سقطت سهوا من رحم
ومنذ أن أتخذتني ملاذاً
خسوف القمر..عشقه ظلي
ومنذ أن أهديتني معطف الخوف
غادرني الدفء
ومنذ أن أمطرتني بمزنة صيف
عقم شتائي
\
تُنهب ذاكرتي
والأشياء مني تنسحب للظل
وأعقاب الأمنيات تطفأ في ثغري الحزين
فمنذ أن وطأت الخطيئة ساحل عذريتي
أستوطن الديدان رملي
\
لست عاهرة..
تبيع جسدها لنزوة عابرة
ولست راهبة..
أترك الدنيا في صومعة عابدة
أنما انا وطن
منحت بلا ثمن
فيا حثالة الرحم وقمامة التأريخ
سرقتم العنوان مني والمتن
\
تأبطّت وجعي
مكسوراً مذلولاً مثقلاً بالحزن
وقميصاً من وبر الأبل قدَّ من دبر
عنيداً أحلامي أجتر
وذاكرة أول الطريق
يوم كانت فجرا من عقيق
\
فيا بغال النسل
بشجن يقول الحمض النووي
أليكم ما قلَّ ودل
حمورابي ونبوخذ نصر
وهارون وسومر والحضر
أوس وخزرج وقضاعة وخزاعة
حميّر وكهلان
مرّة وهاشم وفهّر
ذّيبان وتغلب وبنو بكر
وأدد وأزد وزهران
هند و الأعشى
وبن المنذر النعمان
يحملون هويتي وبطاقة السكن
......................................
سلام الله عليك يا قصي الطيب.
جئت وتمتعت بالحقائق التي سردتها في قولك الابداعي وعزمت ان اكتب في حقلك الخصب الذي يناجي العقول قبل العواطف ، فوجدت سدا من الحقيقة قد بنته امامي عزيزتنا الواعية لينا الخليل : البلاد تُغتصب كل يوم و ترتكب الجرائم بحق تاريخها و مستقبلها فهل نتعظ؟
صدقت يا لينا صدقت.
وعندما اجتزته فوجدت سدا اخر من الحقيقة من تصميم وبناء كاتبتنا بسمة العز: وكانت كلماتك حمما تكوي أراذل الناس.تابعت سيري واذا بسد اخر أمامي شيدته الحبوبة حنان الدليمي: كل ظالم سينال عذاب الله في الدنيا.. خزي وذل ورعب. كانت كلماتك كالحمم تكوي أراذل الناس ، و زبائل التاريخ.بصعوبة تسلقت جدرانه لاواصل سيري واتيك برد لائق بكلمتك الرائعة يا اخي وصديقي قصي الطيب ، بيد اني
شاهدت حاجزا اخر من صنع عواطفنا: ستشرق الشمس ويأتي يوم الحساب.فاجتزته متوكلا على الله واستمريت بالسير نحو قلعة الحقيقة التي شيدتها بصدق عواطفك وواقعية تفكيرك البناء واذا بسد رائع اخر من صنع بنت العروبة منية الحسين تقول: نذرفه دمعا نبيلا على حال وطن قطعوه إربا وباعوه في سوق النخاسة.حرت في امري واستمريت ماشيا متوكلا على الله واذا بسد اخر من صنع اخونا الكريم وابن العراق الاصيل شاكر السلمان: عاد جيب الرجال اليكدر يجتازة: كانت البغال تدعى بأرقامها فتفهم .. أما بغال اليوم فلا اسم لهم ولارقم .. وسيأتي الزمن على أمة العرب وتنتحر بغالها من ثقل أحمال الأجنبي وسخره الكثيرة .. هههههه بصعوبة اجتزت هذا السد وكنت اخشى من الافلاس الفكري: كل شي قالوه كلي اشبقه عندي اكول؟!!! اجتزته كعادتي متوكلا على الله لاصل قلعتك فلم اجد الا صديقي العزيز واخي الكريم قيس المعزة قد بنى سدا من الحقيقة بقوله:
هويتك ضاعت أخي القصي..ولن تعود الا بطوفان كطوفان نوح...ثم تنبت جينات عربية أصيله تعيدنا كما في أسطورة طائر الفنيق.
يااااااااااا اخي وصديقي قصي الطيب ، الاخوان والاخوات الذين جاؤا قبلي افلسوني فكريا ولم يدعوا لي شيئا لاقوله لك. كلي شكتبلك يا ابن الحلال؟!!!!!!
اعلن افلاسي الفكري واقول: انا مع كل التعليقات التي قراتها اولا. ومع ما تفضلت به من درر الفكر التي تعبر عن واقع لا يختلف عليه اثنان من اصحاب الضمير.
راااااااااااائع يا قصي الطيب ، واصيل في تفكيرك العميق الذي هو من اعماق هذه الامة المنكوبة ، مع سلامي الاخوي الحار لكم نعم لكم جميعا.
اخوك ابن العراق الجريح : صلاح الدين سلطان
يا بغال النسل
\
حين تمضغنني وأنا الشهد
وأغتسل بلعابك العلقم
وترتديني رعشة رغبة عابرة
وتلتحف بي من حمى
سقطت سهوا من رحم
ومنذ أن أتخذتني ملاذاً
خسوف القمر..عشقه ظلي
ومنذ أن أهديتني معطف الخوف
غادرني الدفء
ومنذ أن أمطرتني بمزنة صيف
عقم شتائي
\
تُنهب ذاكرتي
والأشياء مني تنسحب للظل
وأعقاب الأمنيات تطفأ في ثغري الحزين
فمنذ أن وطأت الخطيئة ساحل عذريتي
أستوطن الديدان رملي
\
لست عاهرة..
تبيع جسدها لنزوة عابرة
ولست راهبة..
أترك الدنيا في صومعة عابدة
أنما انا وطن
منحت بلا ثمن
فيا حثالة الرحم وقمامة التأريخ
سرقتم العنوان مني والمتن
\
تأبطّت وجعي
مكسوراً مذلولاً مثقلاً بالحزن
وقميصاً من وبر الأبل قدَّ من دبر
عنيداً أحلامي أجتر
وذاكرة أول الطريق
يوم كانت فجرا من عقيق
\
فيا بغال النسل
بشجن يقول الحمض النووي
أليكم ما قلَّ ودل
حمورابي ونبوخذ نصر
وهارون وسومر والحضر
أوس وخزرج وقضاعة وخزاعة
حميّر وكهلان
مرّة وهاشم وفهّر
ذّيبان وتغلب وبنو بكر
وأدد وأزد وزهران
هند و الأعشى
وبن المنذر النعمان
يحملون هويتي وبطاقة السكن
\
القصي.......
20-4-2015
الأديب المقتدر قصي..
لا شك بأن للكلمة دور..فنحن لا نكتب كنوعاً من الترف بل نكتب لأننا جزء من منظومة بشرية تعيش ظروف مختلفة..نعبر بكلماتنا عن مدى تفاعلنا مع ما يدور حولنا من أحداث..
الوطن هو أغلى ما يمكن الكتابة عنه..ربما تكون كلماتنا قاصرة عن التعبير لكنها حتماً ستكون صادقة عندما يتعلق الأمر بالوطن..
في نصك هذا رأيت حسك الوطني عالياً جداً..لهذا جاء النص صادقاً وأخذ موقعه الحقيقي عند القراء وأنا منهم..
الوطن ليس مجرد قصيدة نتغنى بها..الوطن هو الملاذ الحقيقي ..هو الحضن الدافئ الذي يجعلنا نشعر بأدميتنا لذلك عندما يٌصاب يكون المٌصاب جلل وغير محتمل..
لقد أنصفت سماسرة الأوطان عندما شبهتهم بالبغال..كان تشبيهاً في محله ..
لكنهم بغال من نوع خاص ..بغال لا تجيد الا الخراب والدمار..بغال لا تعرف قيمة الوطن وشعور المواطنة..هذه النسل من البغال لن يبقى طويلاً لأن البقاء للأفضل وهذا النسل من أردأ ما ظهر على وجه الأرض..وطبيعة الأشياء تقول البقاء للأفضل..
سيجيئ اليوم الذي تندثر فيه هذه السلالة الشيطانية وتعود الأشياء الى أماكنها الصحيحة..
منحت البغال فرصة التشظي بعيداً عن رمزية المكنون
والقيت ثوباً على صور لواقع لايتسم الا بضبابية المشهد
ومسكت بتلابيب النص حتى افرز صرخة مِنبريةٍ
صدحت في جدران الصمت لتصحو
فكيف بِنا!!
أغبطك على هذا السبق الخاطف
مودتي يالقصي
وجع مقدس
نذرفه دمعا نبيلا على حال وطن قطعوه إربا
وباعوه في سوق النخاسة
سيظل التاريخ يلعنهم ونظل نحن نحب ونفدي
حتى تعود أوطاننا مع الشمس
القصي القدير
حرفك يحفر عميقا ويتسلق عاليا
يعرش ببياضه كالياسمين لأنه قطعة ندية معطرة
من الروح ..
سلمت وسلم إبداعك وسلمت لنا أوطاننا
زنبقة النيل الرائعة منية الحسين
نعم سيلعنهم التأريخ كما لعن قبلهم
ولهم الخزي في الدنيا وفي الأخرة
مودتي وتقديري لمرورك الحاتمي الأنيق
للأسف كثرت البغال في بلداننا العربية
لكن وبغض النظر عن رمزية النص وما يعني الكاتب فالبغال قصتهم قصة
البغل ابوه الحصان لكن ليس أصيلاً وأمه أنثى الحمير وأقصد معنى آخر بالحمير وليس حمار .. ومن ميزات الحمير هي أذكى الحيوانات .. لذلك لو عاد البغل الى أخواله خيرٌ له من أن ينتمي لأعمامه هههههههههه وبالحالتين هو منبوذ رغم أنه مكلف لخدمة لايقدر عليها الا هو .. في الزمن الماضي كانت سرايا للبغال تخدم مع الجيش وخاصة في المناطق الجبلية .. وعندما يتضايق البغل من ثقل الحمل عليه وهو صاعد الى قمة الجبل ينتحر .. كانت البغال تدعى بأرقامها فتفهم .. أما بغال اليوم فلا اسم لهم ولارقم .. وسيأتي الزمن على أمة العرب وتنتحر بغالها من ثقل أحمال الأجنبي وسخره الكثيرة ..
والله استاذ قصي جرجرتنا الى نبش الرماد
يبدو أن ذنبنا كبير كما قالت الغالية حنان
وذنبنا الكبير هو في انتمائنا للعروبة
تحية لك ابا عامر
الغالي العمدة..قلت كل شيء
وفسرت النص في مقاصده ومعناه
وهذا ما عنيته..
جزيل شكري لهذه المداخلة التي أغنت
عن تفسير النص من قبلي..
وكنت رائعا في التوضيح
جزيل شكري وأمتناني ومودتي
هويتك ضاعت أخي القصي..ولن تعود الا بطوفان كطوفان نوح...ثم تنبت جينات عربية أصيله تعيدنا كما في أسطورة طائر الفنيق
اعجابي الكبير بفكرك الأصيل وحرفك الجميل
قصي محمود
يا بغال النسل
\
حين تمضغنني وأنا الشهد
وأغتسل بلعابك العلقم
وترتديني رعشة رغبة عابرة
وتلتحف بي من حمى
سقطت سهوا من رحم
ومنذ أن أتخذتني ملاذاً
خسوف القمر..عشقه ظلي
ومنذ أن أهديتني معطف الخوف
غادرني الدفء
ومنذ أن أمطرتني بمزنة صيف
عقم شتائي
\
تُنهب ذاكرتي
والأشياء مني تنسحب للظل
وأعقاب الأمنيات تطفأ في ثغري الحزين
فمنذ أن وطأت الخطيئة ساحل عذريتي
أستوطن الديدان رملي
\
لست عاهرة..
تبيع جسدها لنزوة عابرة
ولست راهبة..
أترك الدنيا في صومعة عابدة
أنما انا وطن
منحت بلا ثمن
فيا حثالة الرحم وقمامة التأريخ
سرقتم العنوان مني والمتن
\
تأبطّت وجعي
مكسوراً مذلولاً مثقلاً بالحزن
وقميصاً من وبر الأبل قدَّ من دبر
عنيداً أحلامي أجتر
وذاكرة أول الطريق
يوم كانت فجرا من عقيق
\
فيا بغال النسل
بشجن يقول الحمض النووي
أليكم ما قلَّ ودل
حمورابي ونبوخذ نصر
وهارون وسومر والحضر
أوس وخزرج وقضاعة وخزاعة
حميّر وكهلان
مرّة وهاشم وفهّر
ذّيبان وتغلب وبنو بكر
وأدد وأزد وزهران
هند و الأعشى
وبن المنذر النعمان
يحملون هويتي وبطاقة السكن
......................................
سلام الله عليك يا قصي الطيب.
جئت وتمتعت بالحقائق التي سردتها في قولك الابداعي وعزمت ان اكتب في حقلك الخصب الذي يناجي العقول قبل العواطف ، فوجدت سدا من الحقيقة قد بنته امامي عزيزتنا الواعية لينا الخليل : البلاد تُغتصب كل يوم و ترتكب الجرائم بحق تاريخها و مستقبلها فهل نتعظ؟
صدقت يا لينا صدقت.
وعندما اجتزته فوجدت سدا اخر من الحقيقة من تصميم وبناء كاتبتنا بسمة العز: وكانت كلماتك حمما تكوي أراذل الناس.تابعت سيري واذا بسد اخر أمامي شيدته الحبوبة حنان الدليمي: كل ظالم سينال عذاب الله في الدنيا.. خزي وذل ورعب. كانت كلماتك كالحمم تكوي أراذل الناس ، و زبائل التاريخ.بصعوبة تسلقت جدرانه لاواصل سيري واتيك برد لائق بكلمتك الرائعة يا اخي وصديقي قصي الطيب ، بيد اني
شاهدت حاجزا اخر من صنع عواطفنا: ستشرق الشمس ويأتي يوم الحساب.فاجتزته متوكلا على الله واستمريت بالسير نحو قلعة الحقيقة التي شيدتها بصدق عواطفك وواقعية تفكيرك البناء واذا بسد رائع اخر من صنع بنت العروبة منية الحسين تقول: نذرفه دمعا نبيلا على حال وطن قطعوه إربا وباعوه في سوق النخاسة.حرت في امري واستمريت ماشيا متوكلا على الله واذا بسد اخر من صنع اخونا الكريم وابن العراق الاصيل شاكر السلمان: عاد جيب الرجال اليكدر يجتازة: كانت البغال تدعى بأرقامها فتفهم .. أما بغال اليوم فلا اسم لهم ولارقم .. وسيأتي الزمن على أمة العرب وتنتحر بغالها من ثقل أحمال الأجنبي وسخره الكثيرة .. هههههه بصعوبة اجتزت هذا السد وكنت اخشى من الافلاس الفكري: كل شي قالوه كلي اشبقه عندي اكول؟!!! اجتزته كعادتي متوكلا على الله لاصل قلعتك فلم اجد الا صديقي العزيز واخي الكريم قيس المعزة قد بنى سدا من الحقيقة بقوله:
هويتك ضاعت أخي القصي..ولن تعود الا بطوفان كطوفان نوح...ثم تنبت جينات عربية أصيله تعيدنا كما في أسطورة طائر الفنيق.
يااااااااااا اخي وصديقي قصي الطيب ، الاخوان والاخوات الذين جاؤا قبلي افلسوني فكريا ولم يدعوا لي شيئا لاقوله لك. كلي شكتبلك يا ابن الحلال؟!!!!!!
اعلن افلاسي الفكري واقول: انا مع كل التعليقات التي قراتها اولا. ومع ما تفضلت به من درر الفكر التي تعبر عن واقع لا يختلف عليه اثنان من اصحاب الضمير.
راااااااااااائع يا قصي الطيب ، واصيل في تفكيرك العميق الذي هو من اعماق هذه الامة المنكوبة ، مع سلامي الاخوي الحار لكم نعم لكم جميعا.
اخوك ابن العراق الجريح : صلاح الدين سلطان
وأنت يا صديقي الطيب أفلستني في الرد اليك
ماذا ارد وماذا اقول ...
اليك أجمل ما في مفردات اللغة من الشكر والأمتنان
والتقدير والعرفان لمرورك الحاتمي
لا شك بأن للكلمة دور..فنحن لا نكتب كنوعاً من الترف بل نكتب لأننا جزء من منظومة بشرية تعيش ظروف مختلفة..نعبر بكلماتنا عن مدى تفاعلنا مع ما يدور حولنا من أحداث..
الوطن هو أغلى ما يمكن الكتابة عنه..ربما تكون كلماتنا قاصرة عن التعبير لكنها حتماً ستكون صادقة عندما يتعلق الأمر بالوطن..
في نصك هذا رأيت حسك الوطني عالياً جداً..لهذا جاء النص صادقاً وأخذ موقعه الحقيقي عند القراء وأنا منهم..
الوطن ليس مجرد قصيدة نتغنى بها..الوطن هو الملاذ الحقيقي ..هو الحضن الدافئ الذي يجعلنا نشعر بأدميتنا لذلك عندما يٌصاب يكون المٌصاب جلل وغير محتمل..
لقد أنصفت سماسرة الأوطان عندما شبهتهم بالبغال..كان تشبيهاً في محله ..
لكنهم بغال من نوع خاص ..بغال لا تجيد الا الخراب والدمار..بغال لا تعرف قيمة الوطن وشعور المواطنة..هذه النسل من البغال لن يبقى طويلاً لأن البقاء للأفضل وهذا النسل من أردأ ما ظهر على وجه الأرض..وطبيعة الأشياء تقول البقاء للأفضل..
سيجيئ اليوم الذي تندثر فيه هذه السلالة الشيطانية وتعود الأشياء الى أماكنها الصحيحة..
نص مدهش..بورك قلمك الهادف وفكرك النيّر...
مودتي وتقديري،
سلوى حماد
أهلاً بالمنَّ والسلوى حرفاً وروح
هذا التفاعل الجميل مع هذا النص يعطي بصيص
أمل أن الدنيا بخير..هؤلاء السماسرة طمسوا الأوطان
وأنضم اليهم ركب الجهلة ورواد الظلام ليمزقوا الأوطان
بوركت ايها الفلسطنية العربية النقية
أمتناني لمرورك الشهد ومداخلتك البهية