أن اقتناص وحي التاريخ برموزه الفذة كاعادة الخلق المبدع لقيمها الفاضلة ومنجزها الحضاري وان ضرورة الانبعاث عند الشاعر تتأتى بحتمية تردي الواقع وغياب المخلص والنكوص القيمي للعناوين ،،لست ادعي قراءة هذا النص الباذخ على هذه العجالة لكني أجد نصا يوقف كل ذي لب سليم ليغمره بمتعة الاحساس ونشوة التحليق،،لا فض الله فاك شاعرنا المبدع الجميل
آخر تعديل شاكر القزويني يوم 08-23-2015 في 05:30 AM.
لطالما العراق الأبي كان مهداً للمجد والحضارة والتاريخ
فصبراً أخي الكريم عادل فما هي إلا فترة قاتمة في تاريخ
العراق الحبيب وتزول بإذن الله الواحد القادر ، وتزول معها
كل معاول الفساد والهدم والخيانة .
وليتنا أخي الكريم نستغيث بالله تعالى لا بعلي قط ،
ليرسل لنا جنداً من عنده ليبزغ فجر صبح الحرية .
كل التحايا لك ولقلمك البارع
تقديري
أنا أستغيثك استصرخك وأطلب النجدة منك ومن كل شهم غيور ذو مروءة والعكس صحيح ولا قدسية او قصدية ما بهذا المعنى سوى ان للشاعر الحق كله في بعث القيم النبيلة وتجديد انبعاث رموز الامة وفضائلها ليعطي حلولا وتجليات لحراكها،،وهذا من اهم واجبات الشاعر الانسانية،،وعذرا مداخلتي واختصاري
لا أعلم كيف أقرأ نصك ومعين نبضك
وإن كان المعنى في قلب الشاعر
إلا أني وجدت متفرع المعاني وفي كل فرع علو كعب ومباني
وربما قرأتُ نصك بعيدا عن مراميك وطرتُ فيه وإن لم أبلغ معاليك
وقد تجدني مستأنسا بلكمة (حسينا) وهي في أسمى شعرك وأغانيك
ولا تلمني إن خرجتُ عن المعنى الذي نحته نَفَسك الشاعري
فمن أحب شيئا أعشى بصره وأمرض قلبه
فهو ينظر إليه بعين غير صحيحه ويسمعه بأذن غير سميعه
إذن فهو جنون الحب
فاجتمع الحب مع الحب
كلمة الحسين فهي حب الحب
وشاعرنا عادل سلطاني وهو جمال الحب
وكأني وطنتُ قصيدتك ببرقة ثهمد
واعذرني واعذر خربشاتي
فسفري على مشارف قصيدتك
أذهلت صواب منطقي ولساني
لأني بلغتُ حد الثمل
فتقبلني كما أنا
دمت يا مرهف الحس
أتقبلك كما أنت شاعرنا الراقي الأستاذ شوقي أحمد ذي الرد العفوي المزان بمنطق الحب وبحب المنطق آنسني ردك الراقي وقراءتك لنصي المتواضع دمت المتواصل المتفاعل..
أن اقتناص وحي التاريخ برموزه الفذة كإعادة الخلق المبدع لقيمها الفاضلة ومنجزها الحضاري وإن ضرورة الانبعاث عند الشاعر تتأتى بحتمية تردي الواقع وغياب المخلص والنكوص القيمي للعناوين ،،لست أدعي قراءة هذا النص الباذخ على هذه العجالة لكني أجد نصا يوقف كل ذي لب سليم ليغمره بمتعة الإحساس ونشوة التحليق،،لا فض الله فاك شاعرنا المبدع الجميل
آنسني ردك الراقي القارئ المساند المؤازر شاعرنا الراقي الأستاذ شاكر القزويني شكرا لحسن القراءة والذائقة..
أنا أستغيثك أستصرخك وأطلب النجدة منك ومن كل شهم غيور ذي مروءة والعكس صحيح ولا قدسية أو قصدية ما بهذا المعنى سوى أن للشاعر الحق كله في بعث القيم النبيلة وتجديد انبعاث رموز الأمة وفضائلها ليعطي حلولا وتجليات لحراكها،،وهذا من أهم واجبات الشاعر الإنسانية،،وعذرا على مداخلتي واختصاري
عذرك معك شاعرنا الراقي الأستاذ شاكر القزويني هو ذاك بالضبط والتحديد ..