الله يا نجلاء
كم تمسّدين قلبه المتعب ببلسم حروفكِ الحانية
وتضخّين الحب في أوردة أنهكتها تصاريف العمر المضني
كنتِ هنا أنتِ بكل ما أوتيتِ من صدق
لكِ يا سوسنة الوفاء تنحني الأبجديات
ولعمدتنا العزيز الشفاء العاجل التام بإذن الله
.
----------------------------
حنان المتدفقة حب ونقاء وسلام
كم تغريني حروفك التي أترك فيها لهفتي كي تتدثر برداء حنانك
شكرا لك وألف شكر على تثبيت النص
محبتي وكل احترامي
التوقيع
حين
دخلت محرابك....
كنت قد توضأتُ بدمعة
ولأن البحر لم يصل مدّهُ لقاعك
سأرجع له الدمعة
هذا الشيخ وجدي الأكبرُ وطن الحياة والأبدية ..في شريانه ينضج نبراس الهدى
************************
**
*
مزدان فوح عطوركم بالوطن الكبير في كل لمحة ونفس أيتها القديرة العميقة!
نراه في كل أوجه الحرف، ونتلمسه في كل حركة وتسكينة ليراع الألق ذا.. نستلهمه غاراً ونستدفئه أوار توقٍ يغمرنا حنينه كل حين..
الحرف الصادق يختلف عما سواه بأثره اللاذع دقةً ورونقا أخاذا.. لا يخفي نفسه..
وكنتم هنا قمة في الصدق والعذوبة ولا ريب..
سلمت حواسكم والأنامل
وللعمدة الغالي من هنا ألف سلامة
احترامي والتقدير
-----------------------------------
ألبير الحرف الذهبي
نقطة من بحر أبجديتك أرى نصي
شكرا لك ولهذه القراءة العميقة وحضورك المميز والمنير دائماً
مودتي والتقدير لك
التوقيع
حين
دخلت محرابك....
كنت قد توضأتُ بدمعة
ولأن البحر لم يصل مدّهُ لقاعك
سأرجع له الدمعة
ما ينطق عن الهوى قلبك يا النجلاء
بل هو فيض المحبة الغامر
قلت لك في آخر لقاء
أن هذا الشاكر يستحق
و يفجر في محبيه بركان بوح
فكيف إن ترجمت محبته واقعا ملموسا ودواوين شعور
أما عن سلسبيل صورك و بلور الاحساس
فقد قلته لك من أول لحظة
سلام و ألف تحية مودة للعمدة
و محبتي لأمدية روحك نجلاء
قرأت ما كتبوا ...لم يتركوا لي شيئا ..تبّاً للغياب ..
وأنا الذي كنت أسابق الريح استقبالا لنصوص النبعيات والنبعيين ..
ماذا سأكتب ؟
الحمد لله على سلامة عمدة القلوب ..عمدة النبع ...
النص :
قرأت النص وشدّتني في موسيقى أخّاذه ، قلت في نفسي هو قصيدة عصماء ...اقتربت من بحور الخليل ..قلت : أترها لجأت لبحور نجلائية لم نعرفها من قبل !!
وجدتني أمام نص ينتمي للنثر الفني المليء بالصور البيانية والإستعارات التي أحسنت توظيفها...نص غلبت عليه العاطفة الصادقة الجيّاشة وإحساس بالحاجة لجدار تستند عليه الأديبة بعدما انهارت الكثير من الجدران الواهية ...
العمدة حكاية عميقة في الوجدان ..كل واحد منا يحبه على طريقته ، وكل واحد منا يدّعي أنه يحبه أكثر ..وهنا أرادت الأديبة نجلاء أن تقدم للقاريء صورة تعلقها بهذه القامة ...فهي ابنته وهو الأب الحاني ..
أيّ حب هذا !!
نبضات قلب متسارعة ...خفقان مصحوب بشوق كبير ...أمنيات ودعاء ...
بورك قلم بين يديك
وأطال الله في عمر عمدتنا
وعافاه وسلّمه من كل وجع ومرض
الله الله ما أجمل الحروف عندما تغزلها النجلاء كسجادة عجمية
تتراقص الألوان والصور فيها كيفما نظرت إليها
نص جميل من اخت نبيلة لأخ رائع بفكره بعطائه
بقلبه الذي احتوانا جميعا له الحب والسلامة
ولك الود والورد
الرائعة نجلاء...
لوحة ادبية متكاملة من حيث اللغة والدلالة والصور الفنية الجميلة التي تتحدث عن الذات بلغة وجدانية ،شفيفة ،وتعيد تشكيل عوالم الرؤية ، بقيم انتقائية من عوالم الانتماء والتداخل الروحي الابوي نقية في نبعها وتوجهها،تقطع مع المتآلف وتبحث في الذات الكاتبة ،والذات الاخرى من حيث الدلالة والمدلول،الانسيابية في النص اعطته بعداً اخراً انزياحياً باحثاً عن نبوءة اخرى تعيد تشكيل الحياة بصورة اخرى تعبر عن الرؤية الداخلية المتحدة بالخارجية وفق معطيات رائعة وابجدية لاتنضب والختمة في النص جاءت تبحث مدلول الاستمرارية ، ضمن اطار صوفي شفيف .
محبتي وتقديري
جوتيار
--------------------------
الصديق الغالي والعزيز جوتيار
يبقى الكلام كلام حتى يتضوع أريجاً في مرورك الجميل
ورؤيتك الحادقة ..كل الشكر لهذه القراءة العميقة وكل التقدير لحضورك الكبير
محبتي واحترامي
التوقيع
حين
دخلت محرابك....
كنت قد توضأتُ بدمعة
ولأن البحر لم يصل مدّهُ لقاعك
سأرجع له الدمعة
ما ينطق عن الهوى قلبك يا النجلاء
بل هو فيض المحبة الغامر
قلت لك في آخر لقاء
أن هذا الشاكر يستحق
و يفجر في محبيه بركان بوح
فكيف إن ترجمت محبته واقعا ملموسا ودواوين شعور
أما عن سلسبيل صورك و بلور الاحساس
فقد قلته لك من أول لحظة
سلام و ألف تحية مودة للعمدة
و محبتي لأمدية روحك نجلاء
-----------------------
ثناء الرائعة نبض القلب
وتدرين نعم محبتي للأستاذ شاكر السلمان وسمعتي دعائي وأمسكتي بيدي
شكرا لك عزيزة على قلبي دائما
محبتي واحترامي
التوقيع
حين
دخلت محرابك....
كنت قد توضأتُ بدمعة
ولأن البحر لم يصل مدّهُ لقاعك
سأرجع له الدمعة