يأن ذلك الجسد الممد على طاولة العمر الذي لا يعلم نهايته سوى رب الكائنات
يئن ذلك الجسد ..
نص جميل يختصر لنا كميات الألم التي نعيشها
وكل دوافع النفس متأثرة في هذا الواقع الأليم..
مودتي واحترامي
التوقيع
حين
دخلت محرابك.... كنت قد توضأتُ بدمعة
ولأن البحر لم يصل مدّهُ لقاعك
سأرجع له الدمعة
يأن ذلك الجسد الممد على طاولة العمر الذي لا يعلم نهايته سوى رب الكائنات
يئن ذلك الجسد ..
نص جميل يختصر لنا كميات الألم التي نعيشها
وكل دوافع النفس متأثرة في هذا الواقع الأليم..
مودتي واحترامي
ألفاضلة والموقرة نجلاء وسوف
فعلا يأن ويعلو الأنين
لا أعلم هل استطعت أن أصف لحظة معينة مررت بها أم لا
ولكنها أوجاع أمتنا التي تمر بظروف حالكة
نسأل الله تعالى الفرج
تشرفت بكم وأسعدني تواجدكم هنا
تحية تليق
هذا الحزن المتأصل بأعماقنا
كم نحن بحاجة لمن يجرفه بعيدا عن الروح
كتبت فأبدعت أديبنا الراقي
لقلبك قناديل من فرح تمسح بنورها كل مكامن الوجع
مودتي وتقديري
ألأديبة والشاعرة الموقرة ديزيريه سمعان
أشكرك على أمنياتك بالفرح
ولكن يا سيدتي من أين يأتى ذلك الفرح الذي دخل سلسلة المستحيلات ؟
ولكننا ما زلنا نتمناه للبشرية جمعاء
فقد امسى الوجع يقرع أبواب معظم أمتنا
تحية تليق بمرورك النقي
وتقدير لتواجدك هنا
تحية تليق