خاطرة في قالب الومضة
وومضة في ثوب الخاطرة
الفكرة فيها حشد من المشاعر
كثّفها الكاتب واختزلها في نص
جميل
دمت رائعا
هكذا أنا أخي الفاضل والموقر الأديب الوليد دويكات
لا اعرف كيف يكون طعم حشوة البسكويت الذي اصنعه فأترك للقارئ حكمه
فكثيرا ما كانت تأتي في الخاطر ومضة وتذهب في عباب النسيان
وعند حضورها أقوم بطهوها بالطريقة التي شرفتني وقرأتها حضرتك
اشكرك على جميل تعليقك الذي أسعدني وأنا أرتشف قهوة الصباح
فكانت نكهة حضورك مميزة فعلا
أشكرك من كل قلبي يا نقي
تحية تليق