الدكتور جمال مرسي
قصيدة بديعة وشاعر مبدع
غزل جرح غزة المؤلم ببليغ الكلام ورونق العبارات
دام يراك ايها الشاعر الكبير ودمت لنا منارة للشعر العربي
مودتي
أبو هاشم
من حسن طالعي أن أقرأك في أرقى وأجمل المنتديات
قصيدة من شاعرنا الحبيب لها مكانتها ووزنها
قرأتها من قبل وهنا أنهل منها وأروي ظمـأ الملهوف
غزة حبيبتكم ولو مدت يدها لشربت من النيل
شاعرنا
أدعو الله أن يمد في عمرك لترسم لوحات الجمال والحب والوطن والأمة الملكومة
فاكتب ولا تيئس وليرقع الشعراء قصائدهم من إبداعاتكم
وحفظك الله
الرائع والجميل كحضوره د. جمال
هكذا التغزل بغزة وهذا هو الجرح العربي
الذي يبتسم لكل الحاقدين بأنه باق قوياً
أحييك أيها المبدع ومرحبا بعودتك المتجددة
لكل ما هو جميل
تقبل إعجابي
جَعَلتُ قَصِيدِيَ مَهـرَ رِضَـاكِ و قَلبِي الـذِي تَملِكِيـنَ فـدا
و أَسلَمتُ أَمرِي لِمَن لا يَنَـامُ و خَـرَّ الأَنَـامُ لَـهُ سُجَّـدَا
عدت إلى قصيدك بعد غياب عن مهر رضاء غزة.. لقد تغنيت فأطربت، وصورت فأبدعت، وعن حب غزة أفصحت وعبرت.. وليس بغريب عليك تلك النفحات اليعربية الأصيلة.. دمت أخي الحبيب جمال، فلقد زينت ضفاف النبع. مع التقدير والاحترام
مررت بالاسم قبل قراءة القصيدة.. فرأيت من واجبي أن أرحب بعميد القناديل على ضفاف هذا النبع..
ولي عودة أخي الجليل د. جمال.
مع تقديري ومحبتي
أخي الحبيب و شاعرنا الكبير نبيه سعدي
سعدت برؤية اسمك هنا في النبع متأقاً كتألقك في القناديل
أشكرك من القلب لطيب مرورك
و تقبل ود أخيك
و للتو قرأت ردك الثاني و سأعود له في حينه
محبتي
مية مرحبا، و ألف أهلا و سهلا بك و بحرفك الراقي الجميل بيننا أستاذي الفاضل جمال
على شاطئها كانت قصيدة أستاذي الرائعة هذي معنونة
و على ضفاف نبعنا حلت جميلتك بيننا أهلا و نزلت سهلا
و كعادتك، تصوغ الحروف بمهارة، فتصطف الكلمات في عقد جميل،
مازج هنا أستاذي بين الحنين لمصره الحبيبة فجدد عهد الحب و الوفاء لها و هو البعيد عنها،
و بين غزة هاشم و على شاطئها جدد الموعد، و لم يغب النيل عن بال ابن النيل فكان حاضرا في حرفك الألق
أستاذي، أمتعتنا جدا بقصيدة أحكمت نسجها و أبدعت تصويرها، فحلقت عاليا بهذه المموسقة العذبة الشجية
كلها جميلة إلاّ أن ما ختمت به القصيدة من جمال التوسل بمصرك كمن يتوسل أمه الرضا عنه ،،، كانت ماسة القصيدة الكبيرة التي توسطت العقد الجميل
فَضُمِّي إليكِ شَتَاتِي و كُونِـي
زُهُوراً إِذَا مَا طَوَانِي الـرَّدَى
هُوَ النَّهرُ أنتِ،هُوَ الطُّهرُ أنتِ
هُوَ النّوُرُ أنتِ،وأنـتِ الهُـدى
جَعَلتُ قَصِيدِيَ مَهـرَ رِضَـاكِ
و قَلبِي الـذِي تَملِكِيـنَ فـدا
و أَسلَمتُ أَمرِي لِمَن لا يَنَـامُ
و خَـرَّ الأَنَـامُ لَـهُ سُجَّـدَا
،،،
و نعم بالله و نعم من نسلمه أمورنا
أحييك أستاذي فلقد حببت إلينا الخوض في بحر المتقارب الذي وجدته هنا بنغمات موسيقية شجية جدا
ردّك الله إلى بلادك مردًّا جميلا و لا أطال عمرغربتك
و حقق لأهلنا في غزة هاشم و بكل شبر من أرض فلسطيننا الحبيبة النصر القريب بإذن الله
و حفظك و حفظ النيل
لك تحياتي آلاف عمنا العميد، و مثلها لحرفك الألق
الأخت الكريمة و الشاعرة القديرة وطن النمراوي
أهلا أهلا بك في قصيدتي
و شكرا لك كل حرف كتبته و هذه القراءة العميقة للقصيدة و هذا ليس غريبا عليك يا ابنة العراق الأصيلة التي نفتقدها كثيرا
شكرا لك أخت وطن
و تقبلي ود أخيك و تقديره
و نسأل الله نصرا و فرجا قريبا لأهلنا في غزة و العراق و كل بقعة عربية مسلمة